الصفحه ١٤٥ : برسم مشهد عسقلان (٤) ، الذي زعمت الفاطمية أن به رأس الحسين بن علي بن أبي
طالب (٥) ، رضياللهعنهما
الصفحه ٣٦٧ : وهي مقتل الحسين (١٢) وما وقع بين الناس بالشام والعراق وخراسان (١٣) من الفرقة والعصبة ولا تزال متتابعة
الصفحه ٤١٠ :
ولما صنف
الإمام أبو القاسم عمر بن الحسين الخرقي الحنبلي (١) المختصر (٢) في فقه مذهب الإمام أحمد
الصفحه ٤١٦ : جميعا من الخوف (٩).
وذكر (١٠) البيهقي (١١) عن ابن شهاب (١٢) أنه في صبيحة قتل الحسين بن علي
الصفحه ٤١٧ : ، رضياللهعنه ، وكان قتل الحسين (٣) بكربلاء في زمن يزيد بن معاوية في يوم عاشوراء سنة ٦١
من الهجرة الشريفة
الصفحه ٤٤٣ :
ورأيت في بعض
التواريخ : أنه في سنة ٤٠٧ ه (١) في ربيع الأول احترق مشهد الحسين بن علي
الصفحه ٥٠٦ : الكفار ، وكبسوا ليلة سوق الخمارات ، وسبوا عدة
من النساء الحسان ، فكان في ذلك نكاية عظيمة للكفار وأمكن
الصفحه ٥٣٢ :
وأسروا منهم عدة يسيرة. وكانت نوبة كبيرة على الإسلام.
ثم رحل الفرنج
عنها ونزلوا على ماء يقال له الحسي
الصفحه ٥٦٦ : ، بيروت ، ١٩٩١ م.
ـ
المسعودي : علي بن الحسين ، (ت ٣٤٦ ه / ٩٥٧ م) ، مروج الذهب ومعادن الجوهر ، المكتبة
الصفحه ٥٧٢ : الرحمن
المغربي ، عكا ومنطقتها في العصور الوسطى ، دار الأسوار ، عكا ، ١٩٩٧ م.
ـ
مؤنس : حسين مؤنس
الصفحه ١٥٩ : يلوطوا بهم ، لأن الملائكة جاؤوا إليه على صورة غلمان
مرد (٦) ، حسان الوجوه ، فقال لهم لوط : يا قوم هؤلا
الصفحه ٢٩٤ : العابدين بن الحسين السبط الهاشمي القرشي ، الملقب
بالصادق ٨٠ ـ ٤١٨ ه / ٦٩٩ ـ ٧٦٥ م ، سادس الأئمة الإثني عشر
الصفحه ٢٩٨ : صلىاللهعليهوسلم : وآية ذلك أني مررت بعير بني فلان بوادي كذا وكذا
فأنفرهم حس الدابة فندّ لهم (٥) بعير فدللتم عليه
الصفحه ٣٣٥ : فقام يتهادى (١١) بين رجلين ورجلاه تحطان في الأرض حتى دخل المسجد ، فلما
سمع أبو بكر ، رضياللهعنه ، حسه
الصفحه ٣٧٩ : ب د : ـ ج.
(٣) ينظر : المقدسي ،
مثير ١٦٣ ـ ١٦٤.
(٤) هو الحافظ
العلامة الفقيه شيخ الإسلام ، أبو بكر أحمد بن الحسين بن