الصفحه ١٦٦ : إلى فرعون.
فلما رآه (١٠) فزع فقالت له : أيها الملك ، لا تخف وذكرت له حديث
التابوت وكيف ذهب بلا
الصفحه ١٩٨ : .
وفي الصحيحين
من حديث أبي هريرة عن النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، قال : «أرسل الله ملك الموت إلى موسى
الصفحه ٢١٣ : أ ب ج ه :
ممزوجا د.
(٥) الأوزاعي : عبد
الرحمن بن عمرو الأوزاعي ، من أوعية العلم ، كثير الحديث والعلم والفقه
الصفحه ٢٤١ : الحديث ، مات عام ١٤٥ ه /
٧٦٢ م ، ينظر : ابن خياط ، طبقات ٤٥٦ ؛ ابن قتيبة ، المعارف ١١٠ ؛ ابن سعد ٥ /
٤١٢
الصفحه ٢٤٣ : )
__________________
(١) الزهري : محمد بن
سلم بن عبيد الله ... بن زهرة بن كلاب بن مرة ، وكان الزهري ثقة كثير الحديث
والعلم
الصفحه ٢٥١ : بأخرى ، ثم أوثقها بالحديد والرصاص ، ثم أمر به
، فقذف به في البحر ، هذا حديث وهب ، وحكي غيره (٦).
وأشهر
الصفحه ٢٦٥ :
وقد ورد في الحديث الشريف : أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، قال : «لا ينبغي لأحد أن يقول أنا
الصفحه ٢٦٩ : ].
(٧) عياض : عياض بن
موسى بن عياض بن عمر بن اليحصبي السبتي ، أبو الفضل عالم المغرب وإمام أهل الحديث
في وقته
الصفحه ٢٨٧ : والحديث ، كثير
التصانيف ، مولده ووفاته في بغداد ، توفي سنة ٥٩٧ ه / ١٠٢١ م ، ينظر : الذهبي ،
تذكرة
الصفحه ٢٩٠ :
وكان يخلو بغار حراء (١) ، فيتعبد فيه ، فجاءه الملك وأقرأه كما في الحديث
الشريف والقصة مشهورة
الصفحه ٢٩٥ :
وكان من حديث المعراج
الشريف ما روي عن النبي ، عليهالسلام (١) ، أنه قال : «أتيت بالبراق ، وهو دابة
الصفحه ٣٠٩ :
وقال البراء في
حديثه هذا : إنه مات على القبلة قبل أن تحوّل رجال وقتلوا فلم ندر ما نقول فيهم
الصفحه ٣١٥ : في الحديث الشريف ، فيها نزلت آية التيمم. وفيها كانت غزوة
الحديبية (١٠) وهي أن رسول الله
الصفحه ٣١٨ : أ ج ه :
فتفارق ب د.
(٩) أبو موسى الأشعري
: عبد الله بن قيس بن وهب الأشعري ، ولي الكوفة والبصرة وهو من رواة حديث
الصفحه ٣٢٩ : ،
فدعاهم رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، فقال : «إن قريشا حديث عهد بجاهلية ومصبئة وإني أردت
أن أحبوهم (١٣