الصفحه ٣٨ : آخره ، وأن أسمّي لك الفصول التي في نيتي أن
أحرّرها بمشيئة الله عزوجل ، حتى تكون على علم بها قبل موردها
الصفحه ١٠٥ :
وإذ قد بدأنا
في الحذف بذكر المبتدأ ، وهو حذف اسم ، إذ لا يكون المبتدأ إلّا اسما ، فإني أتبع
ذلك
الصفحه ١٥٠ : كالأشخاص ، فإنّما قلت مثلا : «العلم حسن والجهل قبيح» ، لأنّ كون العلم حسنا
مضموم في العقول إلى كون الجهل
الصفحه ٢٤٢ : ، الطريق المزلّة الّذي
ورّط كثيرا من الناس في الهلكة ، وهو مما يعلم به العاقل شدّة الحاجة إلى هذا
العلم
الصفحه ١٩٦ : .
(٢) البيت للبحتري في
الإيضاح (٢٦١) ، والخطاب : للممدوح.
(٣) البيت في ديوانها
(٣٩) ط ، دار الكتب العلمية
الصفحه ١٩٩ : يتعاطى التفسير بغير علم ، أن يوهموا أبدا في الألفاظ الموضوعة على المجاز
والتمثيل ، أنها على ظواهرها
الصفحه ٨٤ : من يجيء منه ذاك ، لأن
العلم محيط بأن الناس لا يريدونه ، وأنه لا يليق بالحال التي يستعمل فيها هذا
الصفحه ٢٢٩ : لدلالة المتعلم على ما لم يعلمه ،
فإنك إذا تأملت مواقعها وجدتها في الأمر الأكثر قد جاءت لأمر قد وقع العلم
الصفحه ١٣ : العظم ؛ ونعلم أيّ
أحقّ منها بالتّقديم ، وأسبق في استيجاب التعظيم ، وجدنا العلم أولاها بذلك ،
وأوّلها
الصفحه ١٥ : جنى ، وأعذب وردا ، وأكرم نتاجا ، وأنور
سراجا ، من علم البيان ، الذي لولاه لم تر لسانا يحوك الوشي
الصفحه ٣٣ :
جملة ، وتطويه طيّا ، فالعلم ـ الذي هو صديق لا يحول عن العهد ، ولا يدغل (٢) في الودّ ، وصاحب لا يصحّ
الصفحه ١٠٦ : ء والإقناء.
وهكذا كلّ موضع كان القصد فيه أن تثبت المعنى في نفسه فعلا للشيء ، وأن تخبر بأنّ
من شأنه أن يكون
الصفحه ١٢٣ : علم
المخاطب أنه كان ، ولم يعلم أنه ممن كان كما مضى في قولك : «زيد هو المنطلق» ، ولا
تريد أن تقصر معنى
الصفحه ٣٣٣ :
نظر المثقّف
في كعوب قناته
حتّى يقيم
ثقافة منادها (٢)
كعب بن زهير : [من
الطويل
الصفحه ٢٦٧ : كان هاهنا من يشكّ في ذلك ، ويزعم
أنه قد علم لاتّصال الكلم بعضها ببعض ، وانتظام الألفاظ بعضها مع بعض