الصفحه ١٤٠ : (١٣٩) ، وشرح عقود الجمان (١٩١) ، والتبيان (١٢١).
(٢) البيت في شرح
عقود الجمان (١٩١) ، منسوب لمالك بن
الصفحه ٢١٧ : ء
والبيت أورده القزويني في الإيضاح (١٢٩)
، والسكاكي في المفتاح (٤٠٧) ، وأورده بدر الدين ابن مالك في المصباح
الصفحه ٢٠٣ : مذهب «زياد» في التوصل إلى جمع «السماحة
والمروءة والندى» في ابن الحشرج ، بأن جعلها في القبة المضروبة
الصفحه ١٦٧ : رأيت أبا عبّاسكم هذا
منذ أيام عند ابن ثوابة فما رأيته ناقدا للشعر ولا مميّزا للألفاظ ، ورأيته يستجيد
الصفحه ٣٢٦ : محكما. والشزر : الشديد الفتل.
(٢) البيت في الديوان
(٢ / ١٩) ، وفي شرح التبيان للعكبري على ديوان أبي
الصفحه ٣٢٧ :
وقول أبي هفّان
: [من الرمل]
أصبح الدّهر
مسيئا كلّه
ما له إلّا
ابن يحيى
الصفحه ٦٩ : لإبراهيم
بن العباس الصولي ونسبها البعض إلى ابن الرومي.
(٤) عتاق الطير :
الجوارح منها ، الأرحبيات العتاق
الصفحه ١٠٢ :
الطويل]
ألا لا فتى
بعد ابن ناشرة الفتى
ولا عرف إلا
قد تولّى وأدبرا
فتى
الصفحه ١٧٧ :
، وانظره في الإيضاح (٧) تحقيق د. هنداوي ، وشرح ديوان الحماسة للتبريزي (١ / ١٥٢)
، وقد كنى الشاعر فيه بإبكا
الصفحه ٣٢٣ : ) ، (حلق)
، وبلا نسبة في شرح التصريح (٢ / ٢٢٧) ، وشرح المفصّل (١ / ٦٨).
والثاني : في أساس البلاغة (جنح
الصفحه ١١٢ : : «كرز بن وبرة الحارثي الجرجاني
العابد ، ومحمد بن طارق» قال ابن شبرمة لما سمع ابن هبيرة الشعر قال له : من
الصفحه ٣١٤ : : خرج منه دم. قال الشيخ محمد رشيد رضا :
ولعلّ المعنى هنا يصيب أظافره دم الفرائس.
(٥) شرح الحماسة
الصفحه ١٢٧ : (٢) ونحو قول المتنبي : [من الوافر] ألست ابن الألى سعدوا
وسادوا (٣) وأشباه ذلك ممّا لا يحصى ولا يعدّ المعنى
الصفحه ١٨٢ : (١)
وأعود إلى
الغرض. فإذا بلغ من دقّة هذه المعاني أن يشتبه الأمر فيها على مثل خلف الأحمر وابن
شبرمة ، وحتى
الصفحه ٢١٠ : ) ، والإشارات والتنبيهات (٦٣) ، وشرح المرشدي على عقود الجمان (١ / ١٠٣) ،
وخزانة الأدب (١٠ / ٤٥٢ ، ٤٥٩