الصفحه ١٣٩ : على اللّئيم
يسبّني ، فمضيت» ، إلّا أن الماضي في هذا البيت مؤخّر معطوف ، وفي بيت ابن همام
وما ذكرناه
الصفحه ١٤٢ : ذلك قول ابن الرومي : [من السريع]
والله يبقيك
لنا سالما ،
برداك تبجيل
وتعظيم
الصفحه ٢٠٢ : والتبيين (٣ / ٢٠٥) ، وهو في ديوان ابن هرمة (١٩٨) ، والتبيان (٣٩) ،
والطراز ، والإيضاح (٢٨٨) ، والمفتاح (٥١٦
الصفحه ٢٠٤ : » نظيرا لقوله : «مهزول
الفصيل» ، بل كل واحدة من هاتين الكنايتين أصل بنفسه ، وجنس على حدة ، وكذلك قول
ابن
الصفحه ٢١٦ : مقاطعا
والابن واصلا.
الصفحه ٢٣٨ : زيدا» ، ولا
يقال للرجل : «اجعل ابنك زيدا» بمعنى : «سمّه زيدا» و «ولد لفلان ابن فجعله زيدا»
، وإنّما
الصفحه ٢٤١ :
__________________
(١) وهو للإمام الحسن
بن أحمد الفارسي ، وهو كبير من مجلدات لخصه ابن جني. كشف الظنون (١ / ٣٨٤).
(٢) صدر
الصفحه ٢٤٢ : : (وَقالَتِ الْيَهُودُ
عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ) [التوبة : ٣٠] ، بغير تنوين. وذلك أنهم قد حملوها على وجهين
الصفحه ٢٦٧ :
مربّبة وشبّ
ابن الخصيّ (٢)
__________________
(١) راجع هامش رقم (١)
ص (٢٣٦).
(٢) البيت لأبي
الصفحه ٢٧٢ : المعنى في بيت ابن هرمة. [من المنسرح]
ولا أبتاع إلّا
قريبة الأجل (١)
كحاله في قولك
: أنا مضياف وأنك
الصفحه ٢٧٤ : محالة. وهكذا السبيل في كلّ ما كان «كناية».
فليس من لفظ الشّعر عرفت أن ابن هرمة أراد بقوله :
ولا أبتاع
الصفحه ٢٧٩ : : «اجعل ابنك زيدا» ، بمعنى : سمّه زيدا و «ولد
ابن فجعله عبد الله» ، أي : سمّاه عبد الله. هذا ما لا يشك فيه
الصفحه ٢٨٦ :
أردت أن تفصح فيه بالتشبيه ، خرجت إلى شيء تعافه النفس ويلفظه السمع ،
ومثال ذلك قول ابن المعتز : [من
الصفحه ٢٩٦ : هو أولها في هجاء بني ربيع ابن
الحارث رهط مرة بن محكان والبيتان اللذان بعده :
عتلّون ، صخابوا
الصفحه ٣٠٧ :
لو أنني أوفي
التّجارب حقّها
وكذلك لم يصف
ابن أبي فنن بنقاء العبارة ، من أجل حروف.
أدميت