الصفحه ٤٦ : حرب
بمكان قفر
وليس قرب قبر
حرب قبر (١)
وقول ابن يسير (٢) : [من الخفيف
الصفحه ٤٨ : :
كريم متى أمدحه
والورى (١)
وبيت ابن يسير
:
وانثنت نحو عزف
نفس ذهول (٢)
وليس اللفظ
السليم من ذلك
الصفحه ٥٧ : (٣)
المقصود لفظ : «خسأت».
ابن المعتز : [من
الرجز]
حتّى إذا ما
عرف الصّيد الضّار
وأذن
الصفحه ٦٦ :
انظر إلى موضع «الفاء»
و «ثم» قبلها.
ومثل قول ابن
الدّمينة : [من الطويل]
أبيني أفي
يمنى
الصفحه ٦٧ :
انظر إلى
التنكير في قوله «كأن رماحا».
ومثل قول ابن
البواب : [من مجزوء الوافر]
أتيتك
الصفحه ٧٦ : ]
خذها ابنة
الفكر المهذّب في الدّجى
واللّيل أسود
رقعة الجلباب (٢)
ومما أكثر
الصفحه ٨٥ : على إسماع الصّمّ.
ومن لطيف ذلك
قول ابن أبي عيينة : [من الكامل]
فدع الوعيد
فما وعيدك ضائري
الصفحه ١٠٨ : جعفر ابن كلاب : [من الطويل]
جزى الله
عنّا جعفرا حين أزلقت
بنا نعلنا في
الواطئين
الصفحه ١١١ :
__________________
(١) البيت في ديوانه.
السماحة : الكرم. حاتم : هو الطائي المعروف. خالد : هو ابن أصمع النبهاني الذي نزل
عليه
الصفحه ١١٤ : هو المراد ، قال
:
«والسّنة في خطبة
النكاح أن يطيل الخاطب ويقصّر المجيب ، ألا ترى أن قيس ابن خارجة
الصفحه ١٢١ : الخطفي ، وتمامه والبيت قبله :
أنا ابن صريحي خندق غير دعوة
يكون مكان القلب منها
الصفحه ١٢٣ : ، والبيتان قبله:
لقد علم الأقوام أن ابن هاشم
هو الغصن ذو الأفتان لا الواحد الوغد
الصفحه ١٢٤ : ابن الرومي : [من الطويل]
هو الرّجل
المشروك في جلّ ماله
ولكنّه
بالمجد والحمد
الصفحه ١٣٤ : ).
(٢) ذكره ابن منظور
في اللسان مادة «لذا» (١٥ / ٢٤٥).
(٣) الجنائب : رجل
جنيب كأنه يمشي في جانب والجنيبة
الصفحه ١٣٨ : ].
فأما قول ابن
همام السّلولي : [من المتقارب]
فلمّا خشيت
أظافيره
نجوت ،
وأرهنهم