الصفحه ٣٠ : تجرى على ما أجريت عليه ، كالقول
__________________
(١) عزويت ، على وزن
فعليت. قال ابن سيده : وإنما
الصفحه ٧٢ : أن حسنه ذلك كلّه للّفظ منه دون النظم.
مثال ذلك : أن
تنظر إلى قول ابن المعتز : [من الطويل
الصفحه ٧٥ : أنّ ابن المعتز قال : [من
المجتث]
يا مسكة
العطّار
وخال وجه
النهار
الصفحه ١٠٩ : » ، يتضمن أنّ من حكم مثله في كل أمّ أن تملّ
وتسأم ، وأن المشقة في ذلك إلى حدّ يعلم أن الأمّ تملّ له الابن
الصفحه ١٦٩ : البيتين لا
يقول شعرا أبدا ، ولو لا أن أدخل في الحكومة بعض الغيب ، لزعمت أن ابنه لا يقول
الشعر أيضا ، وهما
الصفحه ١٨٠ :
رسيس الهوى
من حبّ ميّة يبرح (٣)
قال : فلما
انتهى إلى هذا البيت ناداه ابن شبرمة (٤) : يا غيلان
الصفحه ٢٠١ : يدنو من دار هو مرصد لأن يعسّ دونها.
وتنظر إلى قوله
: «مهزول الفصيل» ، فتعلم أنه نظير قول ابن هرمة
الصفحه ٢٠٦ : يعلمونها في جملة ولا تفصيل.
روي عن ابن
الأنباريّ (١) أنه قال : ركب الكنديّ (٢) المتفلسف إلى أبي العباس
الصفحه ٢٤٣ : يكون الابن صفة ، ويكون التنوين قد سقط على حدّ سقوطه في قولنا : «جاءني زيد
بن عمرو» ، ويكون في الكلام
الصفحه ٢٥٠ : التشبيه بذلك؟.
أم ترى أنّ ابن
مسعود حين قال في صفة القرآن : «لا يتفه ولا يتشانّ» (١) ، وقال : «إذا وقعت
الصفحه ٢٨٠ : الوليد (١) إلى مروان ابن محمّد ، حين بلغه أنه يتلكأ في بيعته :
«أمّا بعد ،
فإنّي أراك تقدّم رجلا وتؤخّر
الصفحه ٣٠٥ : نخيلة ، وذلك
أن أبا نخيلة قال في مسلمة بن عبد الملك : [من الطويل]
أمسلم ، إنّي
يا ابن كلّ خليفة
الصفحه ٢٠ : بن أبي طالب ، ومحمد بن أبي بكر الصدّيق ، ومحمد بن
طلحة ابن عبيد الله ، ومحمد بن حاطب ، فدخل عليه زيد
الصفحه ٢٢ :
الأدب (٦٩) ، وابن ماجة في الأدب (٤١) ، وأحمد بن حنبل في المسند (٣ / ٤٥٦).
(٤) أخرجه أحمد بن
حنبل في
الصفحه ٤٢ : الخط والشعر بتحسينه. اه اللسان / حبر / (٤ /
١٥٧).
(٣) الفوف : ضرب من
برود اليمن. وقال ابن الأعرابي