الصفحه ٢٤٦ : إِلَّا
اللهُ) [آل عمران : ٦٢] وإذا زعموا أن التقدير «ولا تقولوا آلهتنا ثلاثة» ، كانوا
قد نفوا أن تكون عدة
الصفحه ٩٠ :
والقسم
الثاني : أن لا يكون
القصد إلى الفاعل على هذا المعنى ، ولكن على أنك أردت أن تحقّق على السامع
الصفحه ٤٨ :
وإن تعسّف
متعسّف في تلاؤم الحروف ، فبلغ به أن يكون الأصل في الإعجاز ، وأخرج سائر ما ذكروه
في أقسام
الصفحه ٢٠٦ :
فصل
[من التوكيد]
واعلم أن ممّا
أغمض الطريق إلى معرفة ما نحن بصدده ، أنّ هاهنا فروقا خفيّة
الصفحه ٢٣٣ :
فصل
[في الحكاية والنظم والترتيب]
اعلم أنه لا
يصلح تقدير الحكاية في «النّظم والترتيب» ، بل لن
الصفحه ٨٣ :
كمن يوهم أنّه لا يعلم بالحقيقة أن الفعل كائن ، وإذا قلت : «أأنت تفعل؟» ،
كان المعنى على أنك تريد
الصفحه ١١٠ :
بالفعل مطلقا ، وما ذاك إلّا أن الغرض في أن يعلم أنه كان من الناس في تلك
الحال سقي ، ومن المرأتين
الصفحه ١٤٨ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
لقول
في الفصل والوصل
اعلم أنّ العلم
ـ بما ينبغي أن يصنع في الجمل من
الصفحه ٢٠٠ :
إنّ السّماحة
والمروءة والنّدى
في قبّة ضربت
على ابن الحشرج
الصفحه ٢٣٨ :
وليس العجب
إلّا أنهم لا يذكرون شيئا من «المجاز» إلّا قالوا : «إنه أبلغ من الحقيقة». فليت
شعري ، إن
الصفحه ١١٢ :
هذه ، لأنها أحسن في هذا الكلام خصوصا. وسبب حسنه أنه كأنه بدع عجيب أن
يشاء الإنسان أن يبكي دما
الصفحه ٤٠ :
واعتبرها وحدها من غير أن تنظر إلى ما قبلها وما بعدها ، وكذلك فاعتبر سائر
ما يليها.
وكيف بالشك في
الصفحه ١١٩ :
أحدهما قد صلح في مكان الآخر ، وتعلم أنّ المعنى مع أحدهما غيره مع الآخر ،
كما هو العبرة في حمل
الصفحه ١٤٢ : أن
يراعى في هذا الباب : أنك ترى الجملة قد جاءت حالا بغير «واو» ويحسن ذلك ، ثم تنظر
فترى ذلك إنّما حسن
الصفحه ٥٦ : أنّه مطاع
في الحيّ ، وأنهم يسرعون إلى نصرته ، وأنه لا يدعوهم لحرب أو نازل خطب ، إلا أتوه
وكثروا عليه