الصفحه ١٤١ : » ، حال من ضمير المتكلم الذي هو «الياء» في «مسيري» ، وهو فاعل في
المعنى ، فكأنه قال : وكان سفاهة منّي
الصفحه ١٤٧ : (١)
في كونه اسما
ظاهرا قد ارتفع باسم فاعل قد اعتمد على ذي حال ، فعمل عمل الفعل.
ويدلّك على أن
التقدير
الصفحه ٢٠٢ : ، والكرم في برديه»
، وذلك أن قائل هذا يتوصّل إلى إثبات المجد والكرم للممدوح ، بأن يجعلهما في ثوبه
الذي
الصفحه ٣١٢ : ]
لخدّك من
كفّيك في كلّ ليلة
إلى أن ترى
ضوء الصّباح وساد
تبيت تراعي
اللّيل ترجو
الصفحه ٣١٤ :
لئن كان ذنبي
أنّ أحسن مطلبي
أساء ففي سوء
القضاء لي العذر (١)
مع
الصفحه ٣٢٧ : عليّ بن أحمد بن عامر الأنطاكي ، وفي شرح التبيان
للعكبري على ديوان المتنبي (١ / ٣٧٣). والمعنى : يقول إن
الصفحه ٣٣٣ : الشّعر أسهلا (٥)
__________________
(١) الأغرّ المشهر :
هو الفرس الذي يعرف بين الخيل وهذا مثل
الصفحه ٨ : ضرب زيد عمرا» ، وكقوله تعالى : (أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي
مَسْغَبَةٍ يَتِيماً) [البلد : ١٤ ـ ١٥
الصفحه ٦٧ : الشأن ، ينشد أو يقرأ هذه الأبيات ،
إلّا لم يلبث أن يضع يده في كل بيت منها على الموضع الذي أشرت إليه
الصفحه ٧٦ :
ويعرف الشّعر
مثل معرفتي
وهو على أن
يزيد مجتهد
وصيرفيّ
القريض
الصفحه ٨٦ :
واعلم أن حال
المفعول فيما ذكرنا كحال الفاعل ، أعني أنّ تقديم اسم المفعول يقتضي أن يكون
الإنكار في
الصفحه ٢٠٨ : «بإنّ»
، على أنّهم قد أجازوا في «قل هو الله أحد» ، أن لا يكون الضمير للأمر.
ومن لطيف ما
جاء في هذا
الصفحه ٢٦٠ :
كانت «الفصاحة» صفة للفظ «اشتعل» ، لكان ينبغي أن يحسّها القارئ فيه حال
نطقه به. فمحال أن تكون للشي
الصفحه ٢٦٩ :
وإن أردت
الثاني ، ولا بدّ لك من أن تريده ، فإن هاهنا أصلا ، من عرفه عرف سقوط هذا
الاعتراض. وهو أن
الصفحه ٥٤ :
اعلم أنّ سبيلك
أوّلا أن تعلم أن ليست المزيّة ـ التي تثبتها لهذه الأجناس على الكلام المتروك على