الصفحه ٢٩٦ :
شيء ، إنما يقع في النفس أنّه «نسق» ، إذا اعتبرنا ما توخّي من معاني النحو
في معانيها ، فأمّا مع ترك
الصفحه ٣٤ : لك القاعدة لتبني عليها. ووجدت المعوّل على أن هاهنا
نظما وترتيبا ، وتأليفا وتركيبا ، وصياغة وتصويرا
الصفحه ٦٣ :
بلونا ضرائب
من قد نرى
فما إن رأينا
لفتح ضريبا
هو المرء
أبدت
الصفحه ٩٣ : قَدْ خَرَجُوا بِهِ) [المائدة : ٦١] ، وذلك أن قولهم : «آمنا» ، دعوى منهم أنهم لم يخرجوا بالكفر
كما دخلوا
الصفحه ١٦٧ : التعويل ينبغي أن يكون على المعنى ، وأنه الذي لا يسوغ
القول بخلافه ، فإنّ الأمر بالضدّ إذا جئنا إلى الحقائق
الصفحه ١٧٢ : تسامح
منهم ، والمراد أنه أدّى الغرض ، فأمّا أن يؤدي المعنى بعينه على الوجه الذي يكون
عليه في كلام الأوّل
الصفحه ٢٠٤ :
واعلم أنه ليس
كلّ ما جاء كناية في إثبات الصفة يصلح أن يحكم عليه بالتناسب.
معنى هذا : أن
جعلهم
الصفحه ٢٣٥ :
وإذا كان الأمر
كذلك ، فينبغي لنا أن ننظر في الجهة التي يختصّ منها الشّعر بقائله.
وإذا نظرنا
الصفحه ٢٩٢ :
ولا يصحّ أن تقع الاستعارة فيه إلا على المعنى. وذلك ما كان مثل «اليد» في
قول لبيد : [من الكامل
الصفحه ٣٥٧ :
الْقِصاصِ
حَياةٌ) [البقرة : ١٧٩] ، من أنّ له حسنا ومزيّة ، وأنّ فيه بلاغة عجيبة ، وظنّوه
وهما منّا
الصفحه ١٢٧ : يا
حجّاج فارس شمرا (١)
أنّه لا فصل
بينه وبين أن يقال : «حباب أبوك ، وفارس شمّر جدّي». وهو
الصفحه ٣٠٢ : الاعتذار إلى
عقلك من الذي كنت عليه طول مدّتك. ونسأل الله تعالى أن يجعل كل ما نأتيه ، ونقصده
وننتحيه ، لوجهه
الصفحه ٣١٦ : ، والصّرى والصّرى : الماء الذي طال استنقاعه وجاء في نسخة الشيخ
رشيد : الصّرى : نهر.
(٣) البيت في ديوانه
الصفحه ١٠٣ : فيما تحسّ به. ثم تكلّف أن تردّ ما حذف الشاعر ، وأن تخرجه إلى
لفظك ، وتوقعه في سمعك ، فإنك تعلم أن الذي
الصفحه ٥٨ :
قوم عليك أشحّة
بنفسك ، إلّا
أنّ ما طاح طائح
يودّون لو
خاطوا عليك جلودهم