الصفحه ٢٥٠ : مسلمة ، من خيار أصحاب سعد ، وكان أبو القاسم من ثقات أصحابنا
وأجلاّئهم في الحديث والفقه ، روى عن أبيه
الصفحه ١٢٠ :
السماء غير اله
الأرض ، وأنّ اله السماء أعظم من اله الأرض ، وأنّ أهل الأرض يعرفون فضل اله
السما
الصفحه ١٨٥ :
أهل الكوفة ، قال : «
ممّن؟ » قلت : من جعفي ، قال : « ما أقدمك الى هاهنا؟ » قلت : طلب العلم ، قال
الصفحه ١٩٠ :
أخا النون بالكوفة.
قال : فبقيت متعجّباً من قول جابر ، فجئت
فاذا به في موضعه الذي كان فيه قاعداً
الصفحه ٢٧٠ : الله أبا الخطّاب ولعن أصحابه ولعن الشاكّين في لعنه ولعن
من وقف في ذلك وشكّ فيه » ثمّ قال : « هذا أبو
الصفحه ٣٦٩ : الضرر إلى الجميع ، كما يظهر من أخبار المنصور مع
الصادق عليهالسلام ، والظاهر
أنّه ما بقي الحجب وكان
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوآله يوم خيبر من الشاة المسمومة ، وقيل : انّه
مات منه ، صه(١).
وكذا ل
بزيادة : وخيبر بعد والحديبية
الصفحه ١٣٤ :
وفي هب
: كان رأساً في العلم والعمل ، يلبس الثياب الفاخرة ، يقال : لم يكن في وقته أعبد
منه
الصفحه ٢٧٤ : سفيان ،
قال : حدّثنا حميد بن زياد هوارا ، قال : سمعت منه نوادره ، وسمعت منه كتاب
عبدالله بن بكير
الصفحه ٢٨٢ : فيكذّبونك » (١).
قال محمّد بن مسعود : سألت أبا جعفر
حمدان بن أحمد الكوفي عن نوح بن دراج ، فقال : كان من
الصفحه ٣٦٨ :
عبدالله السجستاني ،
أبو محمّد الأزدي ، من أهل الكوفة ، أكثر (١)
السفر والتجارة الى سجستان فعرف بها
الصفحه ٣٥ :
المؤمنين عليهالسلام (١).
فيما روي من جهة العامة :
روى عبدالله بن ابراهيم ، قال : حدّثنا
أبو
الصفحه ٥٢ : أبي
نجران ، عن ابن سنان ، قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام
: « انّا أهل بيت صادقون ، لا نخلو من كذّاب
الصفحه ٧٧ : ء
الاعفاج بيضاء البطن » فقلت : ما رأيت هذا الصفة قط! فقال : « بلى » ، فخرجت من
عنده فلقيت غلاماً تحته بغلة
الصفحه ١٠٨ : أبو عثمان بكر بن محمّد ، وكان من غلمان اسماعيل بن ميثم ، له
في الأدب كتاب التصريف ، كتاب ما يلحن فيه