الصفحه ٤٩٣ : .
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من مات وليس عليه طاعة ، مات ميتة جاهليّة».
أخرجه : أحمد في
مسنده
الصفحه ٥٠٨ : .
ومن قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد سمع غناءً وأُخبر بأنّه لمعاوية وعمرو بن العاصي : «اللهمّ
أركسهم
الصفحه ١٨ : وقوله : بايعوا أحد الرجلين ، أو قوله : قد رضيت لكم أحد هذين الرجلين
فبايعوا أيّهما شئتم. لما ذا؟
ولما
الصفحه ١٩ :
ولما ذا قول أبي
بكر في خطبة له : أما والله ما أنا بخيركم ، ولقد كنت لمقامي هذا كارهاً؟ أو قوله
الصفحه ٧١ :
وقوله لأصحابة : «إنّ
فيكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله» قال أبو بكر : أنا هو يا
الصفحه ١٠٠ :
وقوله مرفوعاً :
إنّه أُوحي إليّ أن أُشاور ابن أبي سفيان في بعض أمري.
وقوله : لمّا نزلت
آية
الصفحه ٣٨٩ : آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ
راكِعُونَ) (١) وقوله تعالى (٢) : (يا
الصفحه ٤٠٠ : ء ، ووليد بيت أميّة ،
وثمرة تلك الشجرة الملعونة في القرآن ، هكذا يسرف معاوية في القول ، ويجازف مفرطاً
فيه
الصفحه ٥٠٤ : » (٢) وقوله عن جبريل ، عن الله تعالى : «من أهان لي وليّا فقد
بارزني بالمحاربة ، ومن عادى لي وليّا فقد آذنته
الصفحه ٢٦ :
فذاك عليُّ
الخيرِ من ذا يفوقه
أبو حسنٍ حلفُ
القرابةِ والصهرِ
ومن قول عبد الله
الصفحه ٣٢ :
وفيهم معاذ بن جبل
وقد صحّ فيه عند القوم قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّه أعلم الأوّلين
الصفحه ٤٠ : أدراك ما حديث الشورى؟ فسل عنه سيف عبد الرحمن بن عوف الذي لم يكن مع أحد
يومئذٍ سيف غيره ، واذكر قوله
الصفحه ٤٢ : أكابر
الصحابة مناوئين له في المدينة الطيّبة فأسمعوه النكير ، وسمعوا إدّا من القول.
ورأوا إمراً من أمره
الصفحه ٤٣ :
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما» (١).
وقوله
الصفحه ٩٣ :
، وقد سبق القول عن السهيلي وأبي عمر والزرقاني في الجزء السادس (ص ٢٢٦) بأنّه وهم
وغلط لا يعرفه أحد من أهل