الصفحه ٣٥٥ : مرّ ، فكان أوّل من لقيه الحسين ، فقال له معاوية : مرحباً وأهلاً يا بن رسول
الله وسيد شباب المسلمين
الصفحه ٢٢٥ :
٤٤ ـ من كلام لقيس
لمّا بويع معاوية : يا معشر الناس ، لقد اعتضتم الشرّ من الخير ، واستبدلتم الذلّ
الصفحه ٢٨٨ :
معاوية ، لكنّه قول حادث ابتدعوه لتبرير عمل معاوية ونظرائه من الأمويّين الذين
اتّبعوه بعد تبيّن الرشد من
الصفحه ٣٢٥ : يزيد وأوّلها من المغيرة بن شعبة ، فإنّ معاوية أراد أن يعزله عن
الكوفة ويستعمل عوضه سعيد بن العاص
الصفحه ٤٦٠ :
فلمّا تفرّق الناس
خطب معاوية (١) ، قال : من يريد أن يتكلّم في هذا الأمر فليطلع لنا قرنه ،
فلنحن
الصفحه ٢٥٢ :
فقال : أنا كنت
بهذا الشعر أولى من أبيك. قال : كذبت ولؤمت. قال : أمّا كذبت فنعم ، وأمّا لؤمت
فَلِم؟ قال
الصفحه ٢٠١ :
الحديث الأوّل من
أين أتاه؟ وما الذي ثقل عليه من لفظه حتى ذهب إلى الوهم فيه؟ أفي مفاده شذوذ عن
الصفحه ٢٧٥ :
المصنّف (١) بإسناد صحيح عن ابن المسيّب قال : أوّل من أحدث الأذان في
العيد معاوية.
قال الأميني : إنّ
من
الصفحه ٥٢١ : هذه
الرواية على طرف النقيض من مسلّمات الشريعة بتحريم ما كان يستبيحه معاوية ، ولذلك
كان يراه مولانا
الصفحه ٢٢١ : قوم من الجهل قائدهم ومؤذنهم معاوية ، وابن النابغة ،
وأبو الأعور السلمي ، وابن أبي معيط شارب الخمر
الصفحه ٤٥٤ :
محمد عليّ بن أبي
طالب» (١).
وهلاّ صحّ عند
أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ عليّا أوّل من
الصفحه ٢٠٢ :
المرفوع المشهور أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «إنّ معاوية في تابوت من نار في أسفل درك منها ينادي
: يا
الصفحه ٤١١ :
عليّا قتل عثمان ، وو الله لئن بايعت له لنخرجنّك من الشام أو لنقتلنّك. قال
معاوية : ما كنت لأُخالف عليكم
الصفحه ٣٢٣ :
القضيّة ، وهي أول
قضيّة من قضايا الإسلام ردّت ، ولذا صارت بليّة شنيعة ، ومحنة فاحشة بين الأُمّة
الصفحه ٣٣٥ :
من تولّي أمر أُمّة محمد. فأخذ معاوية بهر (١) حتى جعل يتنفّس في يوم شاتٍ ثم وصله وصرفه. وأمر الأحنف أن