الصفحه ٣٢٢ :
يزيد بن معاوية فقال : إن تفعل ذلك يا زياد فنحن نقلناك من ولاء ثقيف إلى قريش ،
ومن القلم إلى المنابر
الصفحه ٢٨٧ :
ابن أبي شيبة (١) عن إبراهيم قال : أوّل من نقص التكبير زياد.
وفي نيل الأوطار
للشوكاني (٢ / ٢٦٦) : هذه
الصفحه ٢٧٣ : جامعة.
وفي فتح الباري
لابن حجر (٤) (٢ / ٣٦٢) :
اختُلف في أوّل من أحدث الأذان فيها ، فروى ابن أبي شيبة
الصفحه ٢٨٦ : معاوية ، وروى أبو
عبيد : أنّ أوّل من تركه زياد.
وأخرج ابن أبي
شيبة من طريق سعيد بن المسيب أنّه قال
الصفحه ٢٧٤ :
زياد بالبصرة. وقال الداودي : أوّل من أحدثه مروان ، وكلّ هذا لا ينافي أنّ معاوية
أحدثه كما تقدّم في
الصفحه ٣٠٣ : قبل الصلاة
في العيد معاوية ، وروى ابن المنذر ، عن ابن سيرين : أوّل من فعل ذلك زياد
بالبصرة. قال عياض
الصفحه ٢٨٥ : (٢) (٨ / ١٣٩) : قال
الزهري : مضت السنّة أنّ دية المعاهد كدية المسلم ، وكان معاوية أوّل من قصّرها
إلى النصف وأخذ
الصفحه ٣٨٧ : مرّت أحاديثه في الجزء
الثالث (ص ١٩٢ ـ ١٩٥) وكان من المتّفق عليه عند السلف أنّ القاسطين هم أصحاب
معاوية
الصفحه ٢٩٩ : الرافضة
جعلناه في اليسار. انتهى.
وأوّل من اتّخذ
التختّم باليسار خلاف السنّة هو معاوية. كما في ربيع
الصفحه ٣٩٦ : أنا أوّل من صدّقه. فقال أبو أيّوب : أجرأة على الله وعلى رسوله؟
لا أكلّمه أبداً ولا يأويني وإيّاه سقف
الصفحه ٢٥٦ : : ٧ / ٢١٦.
(٣) بلدة من سواحل
بحر الشام ، هي آخر أعمال دمشق من البلاد الساحلية وأوّل أعمال حمص. [معجم
الصفحه ٤٢٤ : عنده ، وأنّه أولى رجل بأن يُقتص منه ويؤخذ بدم عثمان.
وأنّ عثمان لم يكن
له خلف يتولّى دمه غير معاوية
الصفحه ٤٢٥ :
وأنّ معاوية لم يك
غائباً عن ذلك الموقف ، وكان ينظر إليه من كثب ، فعلم بمن قتله ، وبمن انحاز عن
الصفحه ٤٢١ :
وقد كتبها إلى
طلحة والزبير ومعاوية ، ولتبرئة الأعيان من الصحابة إيّاه منذ مقتل عثمان إلى أن
استحرّ
الصفحه ٣٨٦ : : (وَإِنْ
طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا) (٢) وأمّ المؤمنين هي أوّل من رغبت عن هذه الآية