الصفحه ٤٣٥ : الزخار. ويذكر أنّه في ١٨ مجلداً ، وقد ذكر غير واحد من المترجمين له كتاب :
الديباج الوضي في الكشف عن
الصفحه ١٨٢ : أنّه لا يراه مخلداً في النار على خلاف المعتزلة
واستظهره من كتاب أوائل المقالات ، مع أنّه نسبه إلى
الصفحه ٣٢٦ : تكون لزيد فكرة الثورة أو نفسها وقد أتينا بماجاء حول الكلمة
في الجزء الأوّل من هذا المشروع فلا نعيدها
الصفحه ٤٣٩ :
في كل المسائل التي اشتمل عليها الكتاب.
وفي سنة ٨١٦ هـ سافر من « ثلا » إلى
بلاد مسور وفيه مكث ما شا
الصفحه ٥٣٥ :
السابع : عصارة من رسالة
أحد المعاصرين الزيديين :
إنّ السيد العلامة بدر الدين الحوثي
الحسني
الصفحه ٤٦٠ : ، وكتابه « نيل الأوطار » يشهد على ذلك. وقد أوجد هزّة في الأوساط
اليمنية ، وهو وإن أخذ من السلفية ، بهذا
الصفحه ٤١٦ :
٣ ـ كتاب « الحجـاج
الواضحـة » ، وفيه دلائـل حسنة على إمامة أمير الموَمنين. ٤ ـ كتاب « الأمالي
الصفحه ١٩٦ :
أئمة أعلام من أهل
البيت النبوي الشريف ومن تابعهم من الفقهاء المجتهدين ، معتمدين في كل ذلك على
الصفحه ٤٤٥ :
الاِرشاد والتحذير وغير ذلك.
والأساس في أُصول الدين الذي يقول فيه
الأبيات البليغة من البحر الكامل
الصفحه ٣٦ : ء إلى أهل البيت عليهمالسلام
ولم يكونوا منهم بشيء.
وبما أنّ كتاب الرجال للشيخ الكشي الذي
يعد من علما
الصفحه ٨٠ : النصف من شعبان فسلمت عليه وجلست عنده. فقال : يا أبا حمزة تقوم حتى تزور قبر
أمير الموَمنين علي
الصفحه ٤١٠ : تساعده المقادير إلى كل ما أراد ، فانتقل إلى الرسِّ في آخر أيامه ، وهي
أرض اشتراها وراء جبل أسود بالقرب من
الصفحه ٤٢٩ : منه والمطبوع وذكر « العقد الثمين » ورمز بعلامة « خ »
مشيراً إلى أنّه مخطوط (٣)
مع أنّه طبع في
الصفحه ٤٠٦ :
الحسين السبط عليهمالسلام فقيه آل محمد ، وله الأمالي المعروفة
بعلوم آل محمد سمّاها الاِمام المنصور
الصفحه ٢٥ : ولم يبرز أيُّ اختلاف ديني بينهم إلى زمن
الاِمام الصادق عليهالسلام
، لأنّ الاعتقاد بوجود المعصوم ، كان