الصفحه ٥٢٤ : وأربعة وتسعين من
شعراء الشيعة المتقدمين والمتأخرين منهم.
٢
ـ نشر العرف لنبلاء اليمن بعد الألف
: تأليف
الصفحه ٧٩ : في بيت المال تسعة آلاف ألف فقسّمها بين أصحابه (الكامل : ٤ / ٢٢٦)
ولعله عند ذاك بعث بهذه الدنانير إلى
الصفحه ٨٣ :
إلى أن قال : ونحن نعلم بأنّ من بني
أُمية من خطب له في ثمانين ألف منبر ، فإذا مات ، مات ذكره معه
الصفحه ١٣٧ : الأزرق ( ٢٧٧) سوَالاً وجّهها هو وزميله إلى ابن عباس ، وأجاب عنها (٣).
ولعل أوّل من ألّف في غريب القرآن
الصفحه ٢٤٣ :
، فكانوا منغمرين في الانهيار الخلقي ، والانكباب على المادة والماديات وقد ألّف
الموَرخ الشهير المقريزي
الصفحه ٢٥٨ : ومواليهم ومن يرى رأيهم في ألف رجل حتى نزلوا دار مروان
بن الحكم فكتبوا إلى يزيد يستغيثون به فبعث إلى عمرو بن
الصفحه ٢٦٧ :
آلاف. فأقام
بالنخيلة ثلاثاً يبعث إلى من تخلف عنه فخرج إليه نحو من ألف رجل. ثم قام سليمان في
أصحابه
الصفحه ٢٨٠ : موسى ، فسكت
فلمّا أمسى بعث له بمائة ألف درهم وقال : تجهّز بهذه فقد علمت مكانك وأنّك لم
يمنعك من الخروج
الصفحه ٢٨٥ :
المختار وجاء القاتل برأسه إلى مصعب بن الزبير فأجازه بثلاثين ألف درهم ، ثم ابتدأ
الجيش بقتل الناهضين معه
الصفحه ٣١١ : ، ثم إنّ الشيعة لقوا زيداً فقالوا له :
« أين تخرج عنّا رحمك اللّه ، ومعك مائة ألف سيف من أهل الكوفة
الصفحه ٣١٢ :
ديوانه خمسة عشر ألف رجل من أهل الكوفة خاصة سوى أهل المدائن والبصرة وواسط
والموصل وخراسان وجرجان وأقام
الصفحه ٣٢١ : البغدادي : وكان زيد بن علي قد
بايعه خمسة عشر ألف رجل من أهل الكوفة ، وخرج بهم على والي العراق وهو يوسف بن
الصفحه ٣٣٥ : : الاِمام المنصور باللّه عبد اللّه بن حمزة في « الشافي »
قال : « وكان ديوانه قد انطوى على خمسة عشر ألف مقاتل
الصفحه ٣٦٠ : : « إنّا أنزلناهُ فِي ليلة القَدْرِ * وما أدراكَ
ما ليلةُ القَدْرِ * ليلةُ القَدْرِ خيرٌ من ألفِ شَهْر
الصفحه ٣٦٤ : محمد بن عبد اللّه
بن عمرو بن عثمان فضربه ألف سوط ، وسأله عن ابني أخيه محمد وإبراهيم فأنكر أن يعرف