الصفحه ٢٣٢ : الصادق عليهالسلام بالوفاء وترحم له (١).
٥ ـ قال الشهيد الأوّل في القواعد : وجاز
أن يكون خروجهم بإذن
الصفحه ١٩٥ :
أُلّف على ضوء الاجتهاد
المطلق ، فيستهدي من روايات الصحاح والمسانيد والقواعد الدارجة بين المذاهب
الصفحه ٤٧٦ : الكتاب والسنّة وسائر القواعد الاجتهادية ، ولا يمت إلى إمامهم زيد بصلة.
فعلى ذلك ، فإنّ هوَلاء في فقههم
الصفحه ٤٧٧ : على ما ترجح عندهم على مقتضى
تلك القواعد وإن خالف نصّ الاِمام الهادي إلى الحقّ عليهالسلام
، الذي هو
الصفحه ١٤٧ : متطلبات المجتمع الاِسلامي آنذاك ، فلم يكن بدّ من بسطه في ضوء القواعد
الأصولية ، فإذا كان المفتي حنفياً
الصفحه ١٩٤ : يعلم حال السوَال الثاني ، فإنّ
المراد من المنهاج الخاص ، هو القواعد الكلية الأصولية التي منها يستمد
الصفحه ٥٤٢ : أقوال من تقدّمهم وبلغتهم بالرواية وفحصوها سنداً ومتنا وعرضوها على أُصول
المذهب وقواعده المستمدة من صرائح
الصفحه ٥٥٧ : ـ ١٣٩٧ هـ.
١١٠
ـ القواعد : الشهيد الأول : محمد بن مكي ( ٧٣٣ ـ
٧٨٦ هـ ) منشورات مكتبة الداوري ، قم
الصفحه ٣٩٣ :
دعوته سنة ألف
ومائتين وأربع وستين وتوفي سنة ألف ومائتين وتسع وستين.
٢٧ ـ الاِمام المنصور باللّه
الصفحه ٣٩٢ : مسجوناً إلى أن توفي سنة أربع وعشرين وألف للهجرة.
٢٠ ـ الاِمام المنصور باللّه القاسم بن
محمد بن علي
الصفحه ٤٣٩ : الأئمّة الهادونَ ، والعلماء المجتهدون في كل
أصقاع الأرض ، ومن أجل ذلك ألّف الموَلفات الشاملة وحرر الرسالات
الصفحه ٢١٢ : بان عليه وفرّق من ماله في عيال من أُصيب معه
من أصحابه ألف دينار. روى ذلك أبو خالد الواسطي قال : سلّم
الصفحه ٢٤٦ : ء الخامس ،
فلو قتل في الجمل قرابة أربعة عشر ألف مقاتل من الطرفين ، أو قتل في صفين سبعين
ألف مقاتل من
الصفحه ٢٥٧ : عبد اللّه بن حنظلة ، وكان شريفاً
فاضلاً عابداً سيداً ، مائة ألف درهم ، وكان معه ثمانية بنين ، فأعطى كل
الصفحه ٤٤٤ : إياسه من خروج الاِمام الناصر الحسن بن
علي في المحرم سنة ست وألف وطهّر الأرض من الردى. ونشر فيها الاِيمان