الصفحه ٣٦٠ :
الأربعاء ويوم الخميس وأسّس مسجده ، وقد يقال كما في سنن أبي داود (٥) (١ / ٧٤) : إنّه
أقام في قباء أربع عشرة
الصفحه ٣٥ :
فاندب معي
بتقرّحٍ وتحرّقٍ
وابكي وكن لي في
بكائي مُسعدا
فلألعننَّ بني
أُميّةَ
الصفحه ٦١ : العقولِ ومنْ
فيه الألبّاءُ تحت العجزِ والخطرِ
ففي حدوثِكَ
قومٌ في هواك غووا
الصفحه ٨٣ :
يا ابن النبيِّ
صبابتي لا تنقضي
كمداً وحزني في
الجوانح جانحُ
الصفحه ١١٦ : هذا شعره ، وبتقدير شاعر هذا شعوره ،
ويخدشون العواطف في هذه الأزمة ، في هذا اليوم العصبصب ، ويعكِّرون
الصفحه ٢٨١ : المواقف التي
طاشت فيها الألباب ، وبلغت القلوب الحناجر؟ فمنها يوم أحد ووقوفه بعد أن فرّ
المسلمون بأجمعهم
الصفحه ٢٦٠ :
مشيتها مشية رسول
الله ، حتى دخلت على أبي بكر وهو في حشد من المهاجرين والأنصار وغيرهم ، فنيطت
دونها
الصفحه ٢٠ : ) ، في نزول القرآن من طريق جابر.
__________________
(١) المصنّف : ٨ /
٥٣٤ ح ٩.
(٢) شرح المواهب
الصفحه ١٦١ : عنه إلاّ وقد نهيتكم عنه» (٣).
وقد فتح الخليفة
لقصر باعه في علوم الكتاب والسنّة باب القول بالرأي
الصفحه ٣٧٣ :
طالب لا ذاك ولا
غيره؟ وأبو موسى لم يستثنِ أبا طالب من أولئك الذين بايعوا يوم ذاك نظراء أبي بكر
الصفحه ٣٧٨ : . وقد يقال : إنّه كان له يوم بدر عشرون ومائة عامٍ.
الإصابة (١ / ٢٠٦).
٦ ـ الجعد بن قيس
المرادي : أسلم
الصفحه ٣٨٠ : الذي أخبر عمر بأمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الجاهليّة ، وكان يوم ذاك قد أتت عليه مائة وستون
الصفحه ١٣٢ : عشر رجلاً (٢).
نادي الخمر هذا
كان عام الفتح سنة ثمان من الهجرة بالمدينة المشرّفة في دار أبي طلحة زيد
الصفحه ٣٧٩ : يوم ذاك ذا لحى ، كما في الإصابة (١ /
٣٥٩).
١١ ـ حويطب بن عبد
العزّى بن أبي قيس العامري ، المتوفّى
الصفحه ٤٤١ : نزلت في أبي بكر الصدّيق ، وكان حمله وفصاله ثلاثين
شهراً ، حملته أُمّه تسعة أشهر وأرضعته واحداً وعشرين