الصفحه ٢٠٧ :
ـ ٦ ـ
رأي الخليفة في القَدَر
أخرج اللالكائي في
السنّة عن عبد الله بن عمر قال : جاء رجل إلى أبي
الصفحه ٢٧١ : : ٢ / ١٨٤ ـ ١٨٨ [ ٣
/ ١٣٠ ـ ١٣٤ ]. وهناك مصادر كثيرة تأتي في محلها إن شاء الله تعالى. (المؤلف)
(٢) الحوب
الصفحه ٣٢٩ : شهادته؟ أم كان وحياً من
المولى سبحانه ـ وهو المطّرد في كلّ هبوط له إلى الرسول الأمين ـ فأبطل ذلك الوحي
الصفحه ٤٥٧ :
فهم عنده في
رحمةٍ وفواضلِ
* * *
بميزان قسطٍ لا
يخيس شعيرةً
له شاهدٌ من
الصفحه ٤٧٣ :
والله لن يصلوا
إليك بجمعِهمْ
حتى أُوسَّدَ في
التراب دفينا
الصفحه ٤٨٤ : الجمرُ
هما أغمزا
للقومِ في أخويهما
فقد أصبحا منهم
أكفّهما صِفرُ
هما
الصفحه ٥٣٢ : طالب
في ضحضاح من نار يغلي منه دماغه. فكتب إليه الرضا عليهالسلام :
«بسم الله الرحمن
الرحيم ، أمّا بعد
الصفحه ١٥ :
والطيرُ في
الأغصانِ ناحَ مغرّداً
والوحشُ في
القيعانِ ناحَ وأعولا
الصفحه ٦٠ :
إمامٌ يحارُ
الفكرُ فيه فعابدٌ
له ومقرٌّ
بالولاء وجاهدُ
إمامٌ مبينٌ
كلَّ
الصفحه ٦٤ :
هنالكْ
وله أبيات في أهل
البيت خمّسها الشاعر المفلق الشيخ أحمد بن الحسن النحوي نذكرها مع تخميسها
الصفحه ٦٩ :
العمر في ربعِ عزِّهمْ
تقضّى ولا روعٌ
عراني ولا جهدُ
وربعيَ مُخضرٌّ
وعيشيَ
الصفحه ١٧٤ : ، كما في زهر الآداب للحصري القيرواني (١) (١ / ٨٠):
ستأتي مدحتي
الحسنَ بنَ زيدٍ
الصفحه ١٧٥ :
٣٨ ـ وقول
الحِمّاني :
قومٌ لماءِ
المعالي في وجوههمُ
عند التكرّم
تصويبٌ
الصفحه ٢٢٤ : الأزور شارب الخمور وصاحب الفجور (٣) على الأنفس والدماء ، على الأعراض ونواميس الإسلام ، وعهده
إلى جيوشه في
الصفحه ٣٠٢ :
النصب والنزع ،
والخفض والرفع ، ولذلك أمّر أبو بكر نفسه خالد بن سعيد على مشارق الشام في الردّة