الصفحه ١٨٢ :
ليت شعري هذا
الدليل العقليّ المتسالم عليه لِمَ أهملته الأمّة في استخلاف النبيّ الأعظم
واتّهمته
الصفحه ١٩٦ :
حجر في الإصابة (٢
/ ٣٠٥) : إنّ هذا الأمر لا يصلح للطلقاء ولا لأبناء الطلقاء.
وقال : لو أدركني
الصفحه ٢٠٦ :
عمر ثمّ عثمان ثمّ
عليّ رضي الله تعالى عنهم ، وأنّ المتقدّم في الخلافة هو المقدّم في الفضيلة
الصفحه ٢٣٧ : تنبئنا بقصوره في علم الدين ، وأنّه كان نابياً في
فقهه ، لا يعرف أحكام المواريث التي يكثر ابتلاء خليفة
الصفحه ٢٩٨ :
العبادة وفي
مقدّمهم سيّدهم مولانا أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام الذي كان في حلك الظلام يتململ
الصفحه ٣١٠ : ء والحبس والإطلاق فليس بحجّة تشفي
ولا دلالة تضيء. انتهت كلمة الجاحظ.
نظرة في كلمة
قارصة :
لا يسعنا أن
الصفحه ٣٣٤ : إلى الشباب النابه العصري المتخرّج من المدارس العالية في أرجاء العالم.
كما أرى النظرة في رجال سندها من
الصفحه ٣٤٣ :
ويُربط في داره
وهو بعدُ مجهول لا يعرف اسمه ، ولا ينبّئ عنه خبير ، ويسع لخلفه إخفاء أمره بدعوى
موته
الصفحه ٣٥٢ :
رجل من بني عديّ
بن النجار فأقامت به شهراً. وممّا وقع في تلك السفرة :
قالت أُمّ أيمن :
أتاني
الصفحه ٣٩٠ :
أهكذا تكون
المغالاة في الفضائل؟ ... لعلّها تكون.
نعم ؛ لله كلاب
مفترسة وأُسود ضارية سلّطها الله
الصفحه ٥١٨ :
قد آمن بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في أوّل الأمر ، ولم يعبد صنماً قطّ ، بل كان من أوصيا
الصفحه ٥٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ وقد نهاه الله تعالى أن يقرّ مؤمنة مع كافر في غير آية من
القرآن ، ولا يشكّ أحد أنّ فاطمة بنت أسد
الصفحه ١١ :
ـ ٧٢ ـ
ابن العرندس الحلّي
أضحى يميسُ
كغصنِ بانٍ في حُلى
قمرٌ إذا ما
مرَّ
الصفحه ١٨ :
ذكر شاعرنا ابن
العرندس في قصيدته هذه جملة من مناقب مولانا أمير المؤمنين وقد مرّ تفصيل بعضها ،
وستوافيك
الصفحه ٥٩ :
إنَّ حبِّي
لوصيِّ ال
مصطفى عينُ
الكمالِ (١)
هو زادي في
معادي