الصفحه ٤٢٨ : بأبي قحافة وهو شيخ قد عمي ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ألا تركت الشيخ حتى آتيه؟ قال
الصفحه ١٣٨ :
الخليفة في
الإسلام :
وأمّا هو ـ أبو
بكر ـ في الإسلام فلم نعهد له نبوغاً في علم ، أو تقدّماً في
الصفحه ١٤٠ :
أبو السعود في
تفسيره هامش الرازي (ص ٣٨٩) ، السيوطي في الدرّ المنثور (٦ / ٣١٧) نقلاً عن أبي
عبيد في
الصفحه ١٣٦ :
سورة البقرة نزل
فيها تحريم الخمر ، فنهى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن ذلك (١) ، وقد نزلت
الصفحه ٢٥ :
أهل البيت عليهمالسلام تنمُّ عن تفانيه في ولائهم ومناوأته لأعدائهم ، ذكر شطراً منها شيخنا الطريحي
الصفحه ١٣٩ :
متشابهه ، وما
يجري مجرى ذلك ممّا يحظر في الدين التسرّع إليه من دون تثبّت وتوقيف ، وأمّا معاني
الصفحه ١٩٧ : ، فقلت : ولِمَ تهتمّ
وأنت تجد من تستخلفه عليهم؟ قال : أصاحبكم؟ يعني عليّا ، قلت : نعم ، هو أهل لها
في
الصفحه ١٣٥ :
وأخرج عبد بن حميد
عن عطاء أنّه قال : أوّل ما نزل في تحريم الخمر (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْخَمْرِ
الصفحه ٤٢ : أولئك في الفضيلة والأدب ، وكم للتاريخ من جنايات في الخفض والرفع والجرّ
والنصب لا تستقصى!
كان الشيخ
الصفحه ٩٣ :
بهم الجهل إلى هوّة التيه والضلال ، فعدّوا من الغلوِّ الفاحش القول بعلم الغيب
فيهم ، أو إخبارهم عمّا في
الصفحه ٢٠٥ :
كان يأتي عليّ
الشهر ما يختصم إليّ فيه اثنان (١) ، ولم يكن هناك من يزعم أو يفوه بأفضليّة أبي بكر
الصفحه ٣٣٦ :
وذكره (١) الرازي في تفسيره (٥ / ٣٧٨) ، والحلبي في السيرة النبويّة (٣
/ ٣٩٤) ، والديار بكري في
الصفحه ٤١٣ :
هذا شأن سند
الرواية ، وأمّا متنه فضميرك الحرّ نعم الحَكَم فيه.
ـ ٢٥ ـ
الحبّ والشكر الواجبان
الصفحه ٥٤ :
على أحسنه؟ وأيّ
ضرر فيه على ذلك التقدير؟ على أنّا سبرنا غير واحد من مؤلّفات البرسي فلم نجد فيه
الصفحه ١٢٠ :
٣ ـ طريق ابن
شاهين في السنّة وهو طريق الخطيب البغدادي وحديثه ، وقد حكم الذهبي (١) وابن حجر