الصفحه ٣٨٩ : أعظم شأن هذه
الكلبة وأثبتها في ميدان البسالة حتى استدعى أمرها أن يتجهّز لحربها النبيّ
الصفحه ٣٠٧ :
ما قيمة هذه الرواية
تجاه تلكم الصحاح؟ ولا يوجد لها أثر في أيّ أصل من أصول الحديث ومسانيد الحفّاظ
الصفحه ٤١٥ : : كثير الخطأ. وقال المروزي : إذا انفرد بحديث
وجب أن يتوقّف ويتثبّت فيه ، لأنّه كان سيّئ الحفظ كثير الغلط
الصفحه ٣٢٥ : بالمسلمين
وأُمروا باتّباع ملّته ، وأمّا في حقّ الصدّيق فلأنّه كالوالد الثاني للمسلمين ،
إذ هو الفاتح لهم باب
الصفحه ٢٤٨ : رديف أخيه الأقدس ونفسه في مآثره ، بعد كونه وارث علمه وبابه وعيبته
ووعاءه وخازنه ، ولا أحسب كلّ القوم
الصفحه ٢٥٧ : رواية الإرث
؛ فسرعان ما ناقض ابن حجر (٥) فيها نفسه ؛ فتراه يحسب هاهنا في (ص ١٩) : أنّها مختصّة
بأبي بكر
الصفحه ١٥٢ :
بحديث مختلق في
فضيلة مولانا أمير المؤمنين وأبي بكر وجعل هذه الرواية في فضل أبي بكر عن لسان
عليّ
الصفحه ٢٢ :
٢٥ ـ الحافظ أبو
عبد الله الكنجي : المتوفّى (٦٥٨) ، في الكفاية (ص ١٢٨) (١). وقال : رواه الحاكم
الصفحه ٤١٦ : ) (٢).
كيف يوزن في ميزان
العدل والنصفة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو هو مع ابن أبي قحافة الذي ليس
الصفحه ٢٥٢ :
الإطلاق للأدلّة
الواضحة على ذلك ، منها : ما أخرجه البخاري وغيره أنّ عمر في صلح الحديبيّة سأل
رسول
الصفحه ٩٢ :
أمر كان ، ولا
سيّما في الدين وعليه ينزّل قوله تعالى في موضعين (١) من الذكر الحكيم : (يا أَهْلَ
الصفحه ٣٤٩ :
وكأنّه قدم في
صورة منكرة بلا أيّ تقدمة إلى بلد لا يعرفه فيه أحد حتى خصّ السؤال عنه بأبي بكر
فحسب.
ثمّ
الصفحه ٣٦١ : الشمس على الظلال ، فإذا لم
نجد ظلاّ دخلنا ، وذلك في أيّام حارّة.
فلمّا قدم رسول
الله
الصفحه ٨٠ :
يا ناصرَ
الإسلامِ يا بابَ الهدى
يا كاسرَ
الأصنامِ فهي طوامحُ
الصفحه ٣٨٧ :
قال
الأميني : هذا شأن الرواية
سنداً ورجاله كما ترى ، واستدلّ الهيثمي على ضعفه بما في متنه. راجع