الصفحه ٢٠٩ :
إِذا
جَمَعْناهُمْ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ
وَهُمْ لا
الصفحه ٢٢٢ :
وإن صحّت المزعمة
فلما ذا غضب أبو قتادة الأنصاري على خالد وخالفه وتركه يوم ذاك وهو ينظر إليه من
كثب
الصفحه ٢٦١ : تابعة للمصلحة العامّة ، مقدّرة لأهلها من أوّل يومها عند
بارئها ، والله أعلم حيث يجعل رسالته ، ولا مدخل
الصفحه ٣٢١ : العجلة وهي تدور في القبّة الخضراء ،
وتجلو جمالها على أهل الغبراء ، وفي كلّ يوم تقف على خطّ الاستواء فوق
الصفحه ٥٠٨ :
اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِياءَ) (٢). إلى آيات أخرى.
الكلم الطيّب :
أخرج تمام الرازي
في فوائده ؛ بإسنادهِ عن عبد
الصفحه ٧٤ :
كفعلِ أبيه
حيدرٍ يومَ خيبرٍ
كذلك في بدرٍ
ومن بعدِها أُحدُ
إذا
الصفحه ٢١٨ : تاريخ ابن
عساكر (٥ / ١١٢) : قال عمر : إنّي ما عتبت على خالد إلاّ في تقدّمه وما كان يصنع
في المال. وكان
الصفحه ٢٨٤ :
ولو كان أبو بكر
شريكاً لرسول الله في الرسالة وممنوحاً من الله بفضيلة النبوّة ، وكانت قريش
والعرب
الصفحه ٢٨٩ : الخطّاب أشجع من النبيّ الأقدس لحزنه العظيم في موت زينب وبكائه
عليها ، وعمر كان يوم ذاك يضرب النسوة
الصفحه ٣٠١ :
ويظهر من لفظ
الحديث كما في الخصائص الكبرى (١) (٢ / ٨٦) ؛ أنّ
السباب بين أبي بكر وعقيل كان بمحضر من
الصفحه ٤٠٦ :
عمُّ النبيِّ
فلا كمن هو عمُّهُ
ولدٌ ولا
كالعمِّ في الأقوامِ
عرفت قريشٌ يوم
الصفحه ٧١ :
الأشبالِ يومَ كريهةٍ
بدور دجىً سادوا
الكهولَ وهم مُردُ
إذا افتخروا في
الناس عزَّ
الصفحه ٨٢ : (٤)
وعيالُه فيها
حيارى حسّرٌ
للذلِّ في
أشخاصِهنَّ ملامحُ (٥)
يُسرى بهم أسرى
إلى شرِّ
الصفحه ٢١٩ : وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) (١).
ما عذر الرجل في
قتل مثل مالك الذي عاشر النبيّ الأعظم ، وأحسن صحبته
الصفحه ٢٥٣ :
قال
الأميني : غاية ما في هذه
المرسلة عن عائشة أنّ أبا بكر روى حديثين عن رسول الله