الصفحه ٤٦ :
شهدتُ أنَّك
أحسنتَ البلاغَ فما
تكون في باطلٍ
يوماً بمنجذبِ
حتى
الصفحه ٢٨٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مجانبة الحروب واعتزالها. نعوذ بالله من الخذلان. وقد
علم
الصفحه ٣٩٩ : (٢) بسند واهٍ.
ولما ذا خصّت
روايتها بابن عبّاس وقد ولد في شعب أبي طالب قبل الهجرة بقليل فكان يوم الغار
الصفحه ١٣٠ : كان
محفوظاً ـ أن يكون أبو بكر وعمر زارا أبا طلحة في ذلك اليوم ولم يشربا معهم (٦). ثمّ وجدت عند البزّار
الصفحه ٣٣٢ :
أريس (١) واتّخذ له خاتماً آخر (٢) ، وفي رواية ابن سعد (٣) عن الأنصاري كما في فتح الباري (٤) (١٠
الصفحه ٣٣٩ : من أوّل
يومه فجعلوه في عداد إبليس اللعين الطريد لو لا أنّ أبا بكر تدارك أمره!
عجباً لهذا الملك
الصفحه ٣٤٤ :
القابلة بعد أن
رأى ما رأى قبل أن أعوم (١) ، ووقوفه في ذلك الموقف الخطر في قبّة العبّاس يوم عاشورا
الصفحه ٣٧٦ :
عثمان يُقتل
مظلوماً. ومع هذه كلّها لم يُعلم صدور هذه البشارة منه في أيّام إسلامه ، ولعلّه
كان قبله
الصفحه ١٣٧ : يوم الندوة المذكورة المنعقدة في دار أبي طلحة بآية
المائدة التي فيها الإرهاب والتحذير ، وبها كفَّ عمر
الصفحه ١٨٤ : في المسكين ابن آدم من أوّل يومه.
وقد اقترن
الانتخاب من بدء بدئه بالتحارش والتلاكم والتكالم والتشازر
الصفحه ٢٠٢ : المؤمنين إنّ هذا يوم كانت الخلفاء تستحبّ فيه لعن أبي تراب (١).
وقال سعيد بن عبد
الله لهشام بن عبد الملك
الصفحه ٣٤٨ : انتشر
صوته كصيته بين الناس دليلاً في مسيره يرتدفه تارة ويمشّيه بين يديه أخرى ، ومهما
سئل عنه يقول : هذا
الصفحه ٢٢١ : بكر نفسه
لسلمان بقوله : من صلّى الصلوات الخمس فإنّه يصبح في ذمّة الله ويمسي في ذمّة الله
تعالى ، فلا
الصفحه ٢٨٥ : بِأَنَّهُمْ لا
يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلا نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَطَؤُنَ
مَوْطِئاً
الصفحه ٢٨٨ :
قدومه من مسكنه
بالسُّنح (١).
وهذا الاستدلال
أقرّه الحلبي في سيرته (٢) (٣ / ٣٥) وقال :
لمّا توفّي