الصفحه ٢٥٨ : الاستحضار أوّلاً؟ أو السبق إلى الهتاف به؟ وكلّ منهما كما ترى لا يفيد مزيّة
إلاّ في الحفظ دون العلم.
ثمّ لو
الصفحه ٢٥٩ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم فشهدا لها بذلك ، فقال : إنّ هذا الأمر لا تجوز فيه إلاّ
شهادة رجل وامرأتين (٢).
ثمّ مِمّ كان غضب
الصفحه ٢٦١ : والعلم.
ثمّ إنّ اشتراطه عليهالسلام في وليّه الوارث كونه رضيّا بقوله : (وَاجْعَلْهُ رَبِّ
رَضِيًّا) لا
الصفحه ٢٧٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يخافون عليه كرّة العدوّ (٣).
ثمّ إنّ حراسة
النبيّ
الصفحه ٢٧٤ : ثمّ هل تنحصر
مغازي النبيّ الأعظم وحروبه الدامية ببدر؟ وهل العريش كان في بدر فحسب دون سائر
الغزوات؟ وهل
الصفحه ٢٧٦ : ، ولكن الله
غضب علينا بما صنعنا ، فرفع نبيّه ، فما فيّ خير من أن أُقاتل حتى أُقتل ، فكسرت
جفن سيفي ثمّ
الصفحه ٢٧٩ : الأشيب ثمّ ارتجز فقال :
لم يبق إلاّ
حسبي وديني
وصارم تقضي به
يميني
فقال
الصفحه ٢٨٦ : ». فأدناه وقبّله وعمّمه
بعمامته وخرج معه خطوات كالمودّع له ، القلق لحاله ، المنتظر لما يكون منه. ثمّ لم
يزل
الصفحه ٢٨٨ : .
ثمّ كيف خفي على
الرجل وعلى من تبعه الفرق بين ملكتي الشجاعة والقسوة؟ وأنّ هذا النسج الذي أوهن من
بيت
الصفحه ٢٩١ : الدين كما يمرق السهم من الرمية ثمّ لا يعودون فيه حتى يعود السهم في فُوقه
فاقتلوهم هم شرّ البريّة
الصفحه ٢٩٢ : : ما في القوم أحد أفضل منّي أو خير منّي؟» قال : اللهمّ
نعم. ثمّ دخل يصلّي فقال رسول الله
الصفحه ٢٩٧ : على هذه النسبة في رجال الوظائف ، حتى
تنتهي إلى أبسطها كالشرطي مثلاً ، ثمّ إلى سائر أفراد الرعية
الصفحه ٣٠٦ : ، ثمّ قال : لا أبرح مكاني حتى ترضى عنّي بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فدخل عليها عليّ فأقسم
الصفحه ٣١٠ :
جعلهم شورى وسالم
عبد لامرأة من الأنصار وهي أعتقته وحازت ميراثه ، ثمّ لم ينكر ذلك من قوله منكر
الصفحه ٣١٦ : ، قال الشريف السمهودي : ومعلوم أنّ أولادها بضعة منها
فيكونون بواسطتها بضعة منه ، ومن ثمّ لمّا رأت أمّ