الصفحه ١٢٦ :
عن هاشمٍ ثمّ
منها عن أبي حسنِ
عن أوّلِ الناسِ
إيماناً وسابقةً
وأعلمِ الناسِ
الصفحه ١٣٠ : كان
محفوظاً ـ أن يكون أبو بكر وعمر زارا أبا طلحة في ذلك اليوم ولم يشربا معهم (٦). ثمّ وجدت عند البزّار
الصفحه ١٣١ : تخلّيه
صحّته أن يصفح عنه ، فجاء يستغرب أوّلاً ثمّ يستنكره مع الحكم بنظافة سنده ،
ويظنّه غلطاً تارةً ويراه
الصفحه ١٣٢ : عشر رجلاً (٢).
نادي الخمر هذا
كان عام الفتح سنة ثمان من الهجرة بالمدينة المشرّفة في دار أبي طلحة زيد
الصفحه ١٣٥ : وَالْمَيْسِرِ) الآية ، فقال بعض الناس : نشربها لمنافعها التي فيها. وقال
آخرون : لا خير في شيء فيه إثم ، ثمّ نزل
الصفحه ١٣٧ : من حديث أحمد (٢) ، قال في فتح الباري (٣) (٨ / ٢٧٤) : الذي
يظهر أنّ تحريمها كان عام الفتح سنة ثمان لما
الصفحه ١٦٠ :
ثمّ أنّى يسوغ
للخليفة أن تُثقله أعباء الخلافة ، وتعييه معضلات المسائل ويتترّس بمثل قوله : أيّ
سما
الصفحه ١٦٥ :
(٤) ثمّ ترجمه والله أعلم بحقيقة الحال. انتهى.
__________________
(١) النساء : ١١.
(٢) خزانة الأدب
الصفحه ١٨١ : راعي غنم ثمّ جاء وترك
رعيّته رأيت أن قد فرّط ـ لرأيت أن قد ضيّع ـ ورعيّة الناس أشدّ من رعية الإبل
الصفحه ١٨٣ : ، فقال له قائلهم : أرأيت إن نحن تابعناك على أمرك ثمّ أظهرك الله
على من خالفك ، أيكون لنا الأمر من بعدك
الصفحه ١٩٢ : ادّعاء من يزعم عقد الإمامة له
سرّا قبل من عقد له جهراً ، وهذا من المسائل الاجتهاديّة.
ثمّ إذا اتّفق
الصفحه ١٩٣ : انعقدت بخمسة اجتمعوا عليها ثمّ تابعهم الناس فيها ، وهم :
عمر بن الخطّاب ، وأبو عبيدة بن الجرّاح ، وأُسيد
الصفحه ١٩٤ : تنعقد بعقد واحد من أهل الحلّ
والعقد.
ثمّ قال بعض
أصحابنا : لا بدّ من جريان العقد بمشهد من الشهود
الصفحه ١٩٥ : قال : قال عمر : هذا الأمر في أهل بدر ما بقي منهم أحد ، ثمّ في أهل أحد ما
بقي منهم أحد ، وفي كذا وكذا
الصفحه ١٩٨ : ورسوله ، وإنّي لا أعلم غدراً أعظم
من أن تبايع رجلاً على بيعة الله ورسوله ثمّ تنصب له القتال ، وإنّي لا