الصفحه ٢١٢ : عن الإسلام فحملته
وسلّحته ثمّ انتهى إليّ من يقين الخبر أنّ عدوّ الله قد استعرض الناس المسلم
والمرتدّ
الصفحه ٢٢٩ : تعلمون ، ففعل ، ثمّ رجع إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأخبره الخبر ، فقال : «أصبت وأحسنت» قال
الصفحه ٢٣٤ :
بعدي فلا تقاتلنّ».
كنوز الدقائق للمناوي (ص ١٨٨).
ثمّ إنّ الخليفة
النادم لما ذا تمنّى التسلّل عن
الصفحه ٢٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثمّ ذهب إلى أبي بكر فسأله عمّا سأل عنه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من غير أن يعلم بجواب
الصفحه ٢٦٢ :
محدّثه عن الأمّة خيراً.
ثمّ إن كان أبو
بكر على ثقة من حديثه فِلمَ ناقضه بكتاب كتبه لفاطمة الصدّيقة سلام
الصفحه ٢٦٤ : إيّاها فاطمة فقال : ما كان لك أن تسأليني وما
كان لي أن أعطيك فكان يضع ما يأتيه منها في أبناء السبيل ، ثمّ
الصفحه ٢٦٩ : مفتوحاً على البشر بمصراعيه أبد الدهر.
ثمّ إنّ من الواضح
أنّ المراد من التعبير بالباب ليس الولوج والخروج
الصفحه ٢٨١ : : أوتر ما بلغ. قال عكاشة : فوالذي بعثه
بالحقّ لقد أوترت حتى بلغ وطويت منه شبراً على سِية القوس ، ثمّ
الصفحه ٢٨٥ :
ثمّ قال سبحانه
مؤكّداً لهذا البيع والشراء : (وَمَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا
الصفحه ٣٠٧ : لقيت النبيّ لأشكونّكما إليه». فقال أبو بكر : أنا عائذ بالله
تعالى من سخطه وسخطك يا فاطمة. ثمّ انتحب أبو
الصفحه ٣٢٥ : الجنّة.
ثمّ قال في
المقاصد (٢) نقلاً عن شيخه ابن حجر : لم يصحّ أنّ للخليل في الجنّة
لحية ولا للصدّيق
الصفحه ٣٢٦ : تعالى قال : (هُوَ اجْتَباكُمْ
وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) ثمّ حثّهم
وأغراهم على ما
الصفحه ٣٣١ : الشهادة معاً ،
ورواية ابن سعد (٢) عن أبي العالية أنّ نقشه : صدق الله. ثمّ ألحق الخلفاء :
محمد رسول الله
الصفحه ٣٤٥ :
الشمال ، فأخرجوه على قبره ليشاهده الناس ، ثمّ بدا لهم أن يحرقوه فأحرقوه بالنار
وأعادوه في قبره وردّوا
الصفحه ٣٥٣ :
فأجابوه فيما دعا إليهم ثمّ انصرفوا عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم راجعين إلى بلادهم وقد آمنوا وصدّقوا