الصفحه ٤٦٩ : ، أتراه سلام الله عليه يأتي بهذه كلّها ثمّ لا يؤمن به؟
إن هذا إلاّ اختلاق.
٥ ـ أبو طالب
وفقده النبيّ
الصفحه ٤٧٦ :
الدعوة عن عليّ وفيه : «ثمّ قال لهم صلىاللهعليهوآلهوسلم : من يؤازرني على ما أنا عليه ويجيبني على أن
الصفحه ٤٧٧ : ليتكلّم فاعترضه أبو لهب فقال له أبو طالب : اسكت يا أعور
ما أنت وهذا؟ ثمّ قال : لا يقومنّ أحد. قال : فجلسوا
الصفحه ٤٨٣ : الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فيه ما تركته». قال : ثمّ
استعبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فبكى ثمّ
الصفحه ٥٠٢ : (٣) ، ثمّ أنشد :
أتيناك
والعذراءُ يدمى لبانُها
وقد شُغلتْ أمّ
الصبيِّ عن الطفلِ
الصفحه ٥٣٥ : آمن قريشاً
أن تكون اغتالتهما ، قال : فمضينا حتى خرجنا من أبيات مكّة ثمّ صرنا إلى جبل من
جبالها
الصفحه ١١٨ :
في القضاء ببنتِ
شفة ، غير ما ننقله عن أئمة فنّ الحديث المميّزين بين صحيحه وسقيمه. ثمّ نردفه
الصفحه ١٣٣ :
(ص ٩٨) : فحصّلنا
تسمية عشرة ، وهم :
١ ـ أبو بكر بن
أبي قحافة ، وكان يوم ذاك ابن ثمان وخمسين سنة
الصفحه ١٤٠ : أوّلاً يرى أنّ الكلالة من لا ولد له خاصّة ، وكان يشاركه في رأيه هذا عمر بن
الخطّاب ثمّ رجعا عنه إلى ما
الصفحه ١٥٤ : لحيته ، يبكي بكاء الحزين وهو يقول :
«يا ربّنا! يا
ربّنا! ـ يتضرّع إليه ـ ثمّ يقول للدنيا : إليّ تغرّرت
الصفحه ١٦٢ : أثراً ،
فاجتهد رأيه ثمّ قال : هذا رأيي فإن يكن صواباً فمن الله ، وإن يكن خطأً فمنّي
وأستغفر الله. وذكره
الصفحه ١٨٨ : حقّهم
ويمنعوننا حقّنا فما تأمرنا؟ قال : فأعرض عنه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثم سأله فأعرض عنه
الصفحه ٢٠٤ : الانتخاب الدستوري ،
وما اتّبعهما يوم ذاك إلاّ أُسيد بن حضير ، وبشر بن سعد ، ثمّ دَرْدَب الناس لمّا
عضّه
الصفحه ٢٠٦ :
عمر ثمّ عثمان ثمّ
عليّ رضي الله تعالى عنهم ، وأنّ المتقدّم في الخلافة هو المقدّم في الفضيلة
الصفحه ٢١٠ : ، فجمع
رجالاً منهم في الحظائر ثمّ أحرقها عليهم بالنار ، فبلغ ذلك عمر فأتى أبا بكر فقال
: تدع رجلاً يعذّب