الصفحه ٤٨ : ـ ومناة اسم صنم كان بين الصفا
والمروة ـ قالوا : يا رسول الله ، إنا كنا نطوف بين الصفا والمروة تعظيما لمناة
الصفحه ١٧١ :
طويلا ، ثم التفت فإذا هو بعمر بن الخطاب يبكى ، فقال : «يا عمر هاهنا تسكب
العبرات». رواه ابن ماجه
الصفحه ١٧٤ : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن استلامهما يحط الخطايا حطّا» (١).
وعن عبد العزيز
بن أبى
الصفحه ٢٢٢ : وردها إلى بناء ابن الزّبير فقال مالك : أنشدتك الله
يا أمير المؤمنين لا تجعل هذا البيت ملعبة للملوك لا
الصفحه ٣٢٣ :
: اشتد الجهد بالمدينة وغلا السعر ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اصبروا يا أهل المدينة وأبشروا
الصفحه ٣٨٤ :
وفى رواية يحيى
: فحن الجذع حنينا رقّ له أهل المسجد ، فأتاه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فوضع يده
الصفحه ٤٢٦ : لأبى عبيدة بن الجراح رضى الله عنه : «النجاء النجاء إلى بيت المقدس إذا
ظهرت الفتن» قال : يا رسول الله
الصفحه ٦١ : (٢).
وقال أهل النقل
فى رواية أخرى : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لما كانت ليلة أسرى بى وأنا بين النائم
الصفحه ٩٩ : بلغ موضع
الركن ؛ فإذا النداء من جبل أبى قبيس : يا إبراهيم ، إن لك عندى وديعة فأت فخذها ،
فعمد إلى
الصفحه ١١٥ : :
«ما بينه وبين البيت العتيق».
وعن طلحة بن
عبيد الله بن كريز ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٤ : .
وتلك الآيات
ظاهرة لمن اعتبرها ، وعبرة مبينة لمن أمعن النظر فيها.
وعن أبى
الدرداء ، قال : قلنا : يا
الصفحه ١٨٢ : عنهما ـ أنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «صلوا فى مصلى الأخيار واشربوا من شراب الأبرار» فقيل
الصفحه ٢١٧ : ـ رضى
الله عنه ـ قال : قلت : يا رسول الله أى مسجد وضع فى الأرض أوّلا؟ قال : «المسجد
الحرام» ، قلت : ثم
الصفحه ٢٥١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يلبى. والوميض : هو بريق الطيب.
وقال مالك :
يكره أن يتطيب بطيب تبقى
الصفحه ٢٧٣ : قبيس».
قال صلىاللهعليهوسلم : «الحسنة بمكة بسبعين من حسنات الحرم» قالوا : وما حسنات الحرم يا رسول