الصفحه ٣٨٤ : عليه فسكن ، وقال له : «إن شئت أن أردك إلى الحائط الذى كنت فيه
كما كنت تنبت لك عروقك ويكمل خلقك ويجدد
الصفحه ٣٩٨ :
الفصل الثانى
فى ذكر شد الرحال إلى بيت المقدس وفضل إتيانه وإسراجه
وعن أبى سعيد
الخدرى ـ رضى
الصفحه ٤١٣ :
إلى السماء ، فألهمنى الله تعالى أن قلت : نحن بموضع عرج منه ربى ، فصليت
بالنبيين ، ثم عرج بى إلى
الصفحه ٤٢٥ : ،
وقال : يا رب وأسألك لمن جاء إلى هذا البيت لا يريد إلا الصلاة فيه أن تخرجه من
ذنوبه كيوم ولدته أمه. قال
الصفحه ٤٣٦ : » (١).
ولهذا لم تكن
الصحابة يسافرون إلى شىء من مشاهد الأنبياء لا مشهد إبراهيم الخليل ـ عليهالسلام ـ ولا غيره
الصفحه ٤٦٣ : الله صلىاللهعليهوسلم
ولأكونن معه ...».................................... ٣٦٤
«لا إله إلا الله
الصفحه ٥ : مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى)(٢).
وحظر رسول الله
صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٨ :
وقفة مع الكتاب
لقد قسم
الخوارزمى مادة كتابه إلى أربعة أقسام ، كل قسم يحمل عنوانا لمادته ، ويحوى
الصفحه ٨١ :
الفصل التاسع
فى ذكر هبوط آدم عليهالسلام إلى الأرض وبنائه الكعبة وحجه وطوافه بالبيت
اختلف فى
الصفحه ٩٢ :
الفصل الثانى عشر
فى ذكر ما جاء فى البيت المعمور ورفعه من الغرق
عن مقاتل ،
يرفع الحديث إلى
الصفحه ١١٨ : أبو محمد عبد الله بن عثمان النحوى بالمغرب لبعض أهل تلك
البلاد فى الشوق إلى مكة شرفها الله تعالى
الصفحه ١٥٦ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم الفتح فقال : إنى نذرت أن أصلى فى بيت المقدس ،
فقال رسول الله
الصفحه ١٩٣ : الكريم موقف الوفود فى فناء الملك يلتمسون منه عوائده الجميلة ، ثم الإقبال
بعد ذلك إلى موقف الأبرار ومستقر
الصفحه ١٩٥ : المدعين الكذابين؟ يا مسكين طهر قلبك وأخلص نيتك إذا قصدت إلى جناب حضرة
عظمة عتبة بابه العظيم ؛ لأنه تعالى
الصفحه ٢٠٠ : ، ظهر ذلك من تصديقه بالقرآن ،
قال : فالتفت إلىّ ، وقال : هداك الله كما هديتنى إلى الرزق ، فتحيرت من شأنه