الصفحه ٤٤٢ : الخضر ولا أنه أتى إلى النبى صلىاللهعليهوسلم ؛ فإن الصحابة كانوا أعلم وأجل قدرا من أن يلتبس
الشيطان
الصفحه ١١ : التى دفعتنى إلى أن أذيّل وأزيّن الكتاب برسالة شيخ الإسلام ابن تيمية «زيارة
بيت المقدس» لما حوته من درر
الصفحه ٥٥ : ونفك العانى ، قال الله تعالى : (أَجَعَلْتُمْ
سِقايَةَ الْحاجِ) إلى قوله : (وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ٥٨ : : فشق ما بين هذه
إلى هذه ـ وقال قتادة : فقلت للجارود وهو إلى جانبى : ما يعنى به؟ قال : نقرة نحره
إلى
الصفحه ١٠٢ :
من تحت النجوم السبعة ، ومن بين المشرق والمغرب إلى منقطع التراب من أقطار
الأرض كلها : لبيك داعى
الصفحه ١٢١ : الثالث
: وهو أهذب منهما مذهبا وأرق واصفى مشربا ؛ أنه جاء فى الحديث : «أن الله تعالى
ينظر إلى الكعبة ليلة
الصفحه ١٢٣ :
الجانب الغربى ؛ ظنّا منه أن الحج ينتقل إلى الكوفة ، ثم حمل إلى هجر سنة
سبع عشرة وثلثمائة (١) وبقى
الصفحه ١٤٣ :
ونحر سبعين بدنة كان ساقها معه هديا ، ورجع إلى المدينة ، ثم توجه فى السنة
القابلة إلى مكة معتمرا
الصفحه ١٩١ : عنه ـ فى هذا المعنى عند الكعبة : يا أيها الناس ، أنا
جندب بن الغفارى ، هلموا إلى الأخ الناصح الشفيق
الصفحه ٢٠٧ : : فحدث عنه أنه قال : ورد الحاجّ فى بعض السنين إلى بغداد فعزمت على الخروج
معهم إلى الحج فأخذت فى كمى
الصفحه ٣١٦ : كتابه المسمى ب «تنبيه الغافلين» مسندا إلى علىّ بن أبى طالب ـ
رضى الله عنه ـ أنه قال : لما نزلت (إِذا جا
الصفحه ٣٣٤ : المدنى الهاشمى محمد بن عبد الله بن عبد المطلب خاتم
الأنبياء والمرسلين صلوات الله عليه وعلى آله وصحبه
الصفحه ٣٤٤ :
والليلة ألف ركعة ويصوم الدهر ـ قال : بت ليلة فى المسجد بعد ما خرج الناس
منه ؛ فإذا برجل قد جاء إلى
الصفحه ٣٦٦ : عليه الخضرة ، وهو طيب عذب.
ومنها : بئر
البصّة : وهذه قريبة من البقيع على يسار السالك إلى قباء فى
الصفحه ٣٨٣ : صلىاللهعليهوسلم يخطب يوم الجمعة إلى جنب جذع مسندا ظهره إليه ، فلما
كثر الناس قال : «ابنوا لى منبرا» فبنوا له وكان