الصفحه ٢٣٧ :
ومسجد الكبش : عن
عبد الرحمن بن حسن بن القاسم ، عن أبيه قال : لما فدى الله تعالى إسماعيل بالذبح
نظر
الصفحه ٤٨٣ :
يخفى وكم قد كتمته
فأصبح عندى
قد أناخ وطنبا ٢٠١
أحن إلى
زيارة حى ليلى
الصفحه ٤٩٧ : : فى
ذكر الجلوس مستقبل الكعبة ، والنظر إليها.................. ١٦٤
الفصل الحادى
والثلاثون : فى ذكر
الصفحه ١٢٤ : عقره ، وإن عادا إلى الحرم لم يكن له عليه سلطان.
وكذلك الطيور
والصيد لا ينفّر من الحرم ولا يستوحش
الصفحه ٦ : الحنفية (٢).
كان ذا فضل فى
العربية ومتعلقاتها وغير ذلك ، كثير التصدى للاشتغال والإفادة ، والنظر والكتابة
الصفحه ٣٧٧ :
ثم عمّر فى صحن
المسجد الشريف قبة لحفظ حواصل الحرم وذخائره مثل المصحف الشريف المنسوب إلى عثمان
بن
الصفحه ٦٠ :
الصالح. قال : ثم رفعت إلى سدرة المنتهى فإذا نبقها (١) مثل قلال هجر (٢) وإذا ورقها مثل أذان الفيلة
الصفحه ١٠٣ : عليهالسلام دعا إلى الحج؟ قال : بلغنى أنه لما رفع إبراهيم القواعد
وإسماعيل انتهى إلى ما أراد الله تعالى من
الصفحه ٤٢١ :
وماتت مريم ـ عليهاالسلام ـ ببيت المقدس.
وهاجر إبراهيم
ـ عليهالسلام ـ من «كوناريا» إلى بيت
الصفحه ٤٤ : أمن لا يهاج أهلها ولا
يغار عليهم. مطمئنة : يعنى هادئة بأهلها لا يحتاجون إلى الانتقال عنها للانتجاع
كما
الصفحه ٩٦ : أضعهما؟ قال : نعم. قال : فعمد
بهما إلى موضع الحجر ، فأنزلهما فيه ، وأمر هاجر أم إسماعيل أن تتخذ فيه عريشا
الصفحه ٢١١ :
فلم أستطع ، فحينا نراه مصليا ، وحينا نراه قارئا ، وحينا نراه مسبحا ، إلى
أن رقد ذات يوم ، فوقع فى
الصفحه ٢١٢ :
وكان ممن يشار إليه بالعلم والمعرفة ، فأضافتنا الطريق إلى الجبل ، وكنا
جماعة ، فاستسقيناه ماء ولم
الصفحه ٢٢٤ : (١). ثم بعدها كساها النبى صلىاللهعليهوسلم والخلفاء الراشدون والسلاطين إلى يومنا هذا.
والكسوة منسوجة
الصفحه ٢٤١ :
الفصل الخمسون فى ذكر
ثواب كلّ عمل يفعله الحاج من حين خروجه
من منزله إلى آخر نسكه وسنن رجوعه