الصفحه ٧٨ :
رُدُّوا إِلَى اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِ)(٣) ومتى علمنا أن الأمر كذلك علمنا أن له فى تخليق البشر
حكمة بالغة
الصفحه ٨٥ : الكعبة أمر العمال أن يبلغوا إلى الأرض ،
فبلغوا صخارا مثل الإبل الخلف. قال : فقالوا : إنا بلغنا صخارا
الصفحه ٨٩ :
عن وهب بن
منبّه أنه قال : إن آدم ـ عليهالسلام ـ لما أهبط إلى الأرض استوحش فيها لما رأى من شعثها
الصفحه ٩٧ : عباس : فأشار إلى أكمة (١) مرتفعة على ما حولها رضراض (٢) من حصباء ، يأتيها السيل من نواحيها ، ولا يركبها
الصفحه ١٠١ : ـ فى حجه وجبريل يوقفه على المواقف ، ويعلمه المشاعر والمناسك
حتى انتهى إلى عرفة ، فلما انتهى إليها ، قال
الصفحه ١٠٤ : طلحة بن الخزاعى : أن موسى عليهالسلام حين حج طاف بالبيت ، فلما خرج إلى الصفا لقيه جبريل عليهالسلام
الصفحه ١٠٨ : الأزرقى :
أن آدم عليهالسلام طاف بالبيت سبعا حين نزل إلى الأرض ، ثم صلى وجاه باب
الكعبة ركعتين
الصفحه ١٠٩ : أن
آدم عليهالسلام ركع إلى جانب الركن اليمانى (٧).
وقال الشيخ عز
الدين بن عبد السلام : إن الحفرة
الصفحه ١١٢ : يوم خلق
السموات والأرض ؛ فهى حرام إلى يوم القيامة» (٣).
وعن ابن عباس ـ
أيضا ـ قال : قال رسول الله
الصفحه ١١٣ : : إن
مدفن الإنسان تربته ؛ فيقال : إن الماء لما تعرّح رمى بتلك الطينة إلى ذلك الموضع
من المدينة ؛ كذا فى
الصفحه ١١٤ : ». قالها ثلاثا (٢).
ويحكى عن عبد
الله بن صالح أنه كان يفر من الناس من بلد إلى بلد حتى أتى مكة ، فطاف
الصفحه ١١٦ : » (٢).
__________________
(١) أخرجه : السيوطى
فى الدر المنثور ٤ / ٤٣٤ ، وعزاه إلى العقيلى والدارقطنى فى الأفراد. وقال ابن
القيم
الصفحه ١٢٧ :
ويروى : أن
الملك إذا نزل إلى الأرض فى بعض أمور الله تعالى ؛ فأول ما يأمره الله تعالى به :
زيارة
الصفحه ١٣١ :
إسماعيل. وأما طوافك بين الصفا والمروة : فعدل سبعين رقبة.
وأما وقوفك
عشية عرفة : فإن الله تعالى يهبط إلى
الصفحه ١٣٥ : أيضا
، وعبد الرزاق فى مصنفه : أن رجلا جاء إلى النبى صلىاللهعليهوسلم فقال : إنى أريد الجهاد فى سبيل