الصفحه ٤٢٢ :
إلى النار فذلك قوله تعالى : (يَوْمَئِذٍ
يَتَفَرَّقُونَ)(١) ، (يَوْمَئِذٍ
تُعْرَضُونَ
الصفحه ٤٢٧ : أبى هريرة ـ
رضى الله عنه ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لما أسرى بى إلى بيت المقدس مر بى
الصفحه ٤٤١ :
علىّ مرة صلّى الله عليه بها عشرا» (١) صلىاللهعليهوسلم تسليما كثيرا.
فصل : وأما
السفر إلى
الصفحه ٤٤٥ :
كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ...)
٧٤
٥٠
(وَعَهِدْنا إِلى
إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ
الصفحه ٤٥٤ :
رسول الله إلى الكعبة ...».............................. ٣٧٤
«إن أول لمعة وضعت على
الأرض موضع مكة
الصفحه ٤٧٥ :
«بات موسى مشتاقا إلى لقاء ربه
...»
ـ
٦٩
«بت ليلة فى المسجد بعد
الصفحه ٢٩ : عمرو بن
دينار : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «تشدّ الرحال إلى ثلاثة مساجد : إلى مسجد إبراهيم
الصفحه ٣٨ : المشاعر
والمناسك كلها
وإلى فضيلتها
البرية ترحل
وبها المقام
وحوض زمزم مترعا
الصفحه ٤٠ : ، سبل الهدى والرشاد ١ / ١٦٤ ، والسيوطى فى الدر المنثور ٢ /
٩٣ ، وعزاه إلى ابن المنذر أيضا.
(٢) أخرجه
الصفحه ٤٢ : فبقى حكم الآية فيمن جنا خارجا
منه ثم لجأ إلى الحرم.
وقد اختلف
الفقهاء فى ذلك ؛ قال أحمد فى رواية
الصفحه ٥٠ : بيضاء على الماء ، فدحيت الأرض من تحتها ، فلما أهبط الله
تعالى آدم إلى الأرض استوحش ، فشكا إلى الله
الصفحه ٥١ :
الهند إلى مكة ماشيا ، وقيض الله تعالى له ملكا يدله على البيت ، فحج البيت
وأقام المناسك ، فلما فرغ
الصفحه ٥٦ : .
(مِنَ الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ) وهو : مسجد مكة. (إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى) : وهو مسجد بيت المقدس الذى
الصفحه ٦٢ : إلىّ ، فلم ألتفت إليها ، فلما جاوزتها ، قلت : يا جبريل من هذا الذى
نادانى عن يمينى ، قال : داعية اليهود
الصفحه ٦٥ : دابة بيضاء برّاقة لها لمعان ، وإنما يكون هذا للبدن لا للروح
؛ لأنها لا تحتاج فى حركتها إلى مركب يركب