الصفحه ٥٠ : أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)(٣) قال الرواة : إن الله تعالى خلق موضع البيت قبل الأرض
بألفى عام وكانت ربذة
الصفحه ٢٧٩ :
وعن أنس بن
مالك ـ رضى الله عنه ـ عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إذا أراد الله بعبد خيرا
الصفحه ٣٠٩ : صلىاللهعليهوسلم.
وذهب ابن عبد
البر على ترجيح قول الأئمة الباقين وقال : حسبك بفضل مكة أن فيها بيت الله تعالى
الذى
الصفحه ٢٦٦ : ، وينزل بها حيث شاء وأحب إلا الجادة ؛ فإن النزول عليها مكروه.
ويستحب أن ينزل
بقرب الجبل الذى عليه
الصفحه ٤٨ : نزولها على اختلاف الروايات ثلاثة أقوال :
أحدها : أن
رجالا من الأنصار ممن كان يهلّ لمناة فى الجاهلية
الصفحه ٢٤٩ : مالكا لنفسه أن لا يقع
فى محظور الإحرام ، ولا يرتكبه.
وقال الشافعى :
الإحرام من الميقات أفضل فى رواية
الصفحه ٢١٢ : : إنى كنت سائرا
فإذا بنسر قد ألقى إلىّ ربع ظبى مشوى فأكلت ، وكان أكلنا فى وقت واحد (٢).
وعن جعفر
الصفحه ٣٨٢ :
الفصل الثالث والعشرون
فى ذكر أن بعد بناء عمر بن عبد العزيز
هل دخل أحد بيت النبى
الصفحه ١٧٧ : عمر بالجنة (١).
وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إن خير البقاع وأقربها إلى الله تعالى ما بين
الصفحه ٤١٢ : : «الأنهار كلها والسحاب والرياح من تحت صخرة بيت
المقدس» (٢).
وفى رواية :
قال : قال رسول الله
الصفحه ٤٠٦ :
وفى رواية أخرى
عنه : من صلى ببيت المقدس ظهرا وعصرا ومغربا وعشاء ، ثم صلى الغداة خرج من ذنوبه
كيوم
الصفحه ٢٤٦ : «الفتوحات الربانية» ٥ / ١١٤ عن هذا الخبر : «غريب موقوف».
(٢) للحديث الذى
أخرجه : أبو داود (الجهاد
الصفحه ٤٢٢ :
سليمان ـ عليهالسلام ـ أن يغفر الله لمن صلى فى بيت المقدس.
ومن سره أن
يمشى فى روضة من رياض الجنة فليمش
الصفحه ٤٠١ : رواية : أن
تنزعه من خطاياه.
وعن عبد الله
بن عمر ـ رضى الله عنهما ـ عن النبى صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ١٩٧ : ذى الجلال ورد. ورد
وقته.
قد تحيّرت
فيك خذ بيدى
يا دليلا لمن
تحيّر فيكا