الصفحه ٣٤٥ :
وإن كانت الرواية : «يا محمد» تأدبا وحشمة لرسول الله صلىاللهعليهوسلم.
وقال العلماء :
يجب الأدب
الصفحه ٣٤٦ : الخلق إلىّ ، وإذ سألتنى
بحقه فقد غفرت لك ، ولو لا محمد ما خلقتك. رواه الحاكم وقال : صحيح الإسناد
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوسلم قال : «أحد جبل يحبنا ونحبه ، وعير جبل يبغضنا ونبغضه» (٢).
وفى رواية ابن
ماجه : إن أحدا على ترعة
الصفحه ٣٥٨ : طور سيناء تشظّى منه شظايا
فنزلت بمكة ثلاثة : أحد ، وعير ، وورقان» (١).
وفى رواية ابن
زبالة فى أحد
الصفحه ٣٦٦ : بن ثابت ؛ حسب رواية الصحيحين. (انظر :
عمدة الأخيار (ص : ٢٣١) ، مراصد الاطلاع ١ / ١٤٠).
الصفحه ٣٧٠ : فى عجوة العالية شفاء وإنها ترياق فى أول البكرة»
(٣).
وفى رواية قال عليهالسلام : «العجوة من الجنة
الصفحه ٣٩٦ : بعد
فصلها فإن الفضل فيه» (١).
وفى رواية : «فإن
الأرض جعلت لنا مسجدا» (٢).
وعن أبى ذر ـ رضى
الله
الصفحه ٤٠٣ : صلىاللهعليهوسلم. هذا رأيته فى رواية الإمام البيهقى ـ رحمه الله ـ ثم قال عقيبه : هذا
إسناد صحيح
الصفحه ٤٠٦ :
وفى رواية أخرى
عنه : من صلى ببيت المقدس ظهرا وعصرا ومغربا وعشاء ، ثم صلى الغداة خرج من ذنوبه
كيوم
الصفحه ٤١٢ : : «الأنهار كلها والسحاب والرياح من تحت صخرة بيت
المقدس» (٢).
وفى رواية :
قال : قال رسول الله
الصفحه ٤١٨ : ، ويحمدون الله ،
__________________
(١) رواه ابن عدى
مرفوعا ، وفى إسناده الوليد بن محمد المنقرى ، كذاب
الصفحه ٤٢٨ : ء على جواز العمل بالحديث الضعيف فى فضائل الأعمال.
وقال ابن
الصلاح : يجوز التساهل فى الأسانيد ورواية ما
الصفحه ٤٣٣ : ءة القرآن والاعتكاف.
وقد روى من
حديث رواه الحاكم فى «مستدركه» أن سليمان ـ عليهالسلام ـ سأل ربه ثلاثا
الصفحه ٤٣٤ : الأكثرون
فيحتجون بما رواه البخارى فى «صحيحه» عن عائشة ـ رضى الله عنها ـ عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال
الصفحه ٤٤٠ : الذى فى السنن ما رواه أبو داود عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ما من أحد يسلم علىّ إلا ردّ الله