الصفحه ٢٧٤ : يصلى ركعتين خلف المقام إن تيسر له ، وإلا فى غيره من المسجد. ثم يأتى زمزم
ـ على المشهور من الروايات
الصفحه ٢٧٦ :
ثم ينصرف من
البيت ويكن بصره إلى البيت حتى يغيب عنه ليكون آخر عهده به.
وفى رواية :
يأتى زمزم
الصفحه ٢٨٥ : غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر» (١).
وفى رواية : «من
نظر إلى البيت من غير طواف ولا صلاة تطوعا فذلك
الصفحه ٢٩٥ : إحدى الروايات عنه.
وإلى عدنان
متفق على صحته من غير شك واختلاف. واختلفوا فيما فوقه ؛ لأن عائشة رضى
الصفحه ٢٩٦ : قريشا هم بنو النضر بن كنانه ، وهو الصحيح كما
ورد فى الحديث الذى رواه ابن ماجه فى سننه عند ما قدم عليه
الصفحه ٣٠٣ : عنها إلا أخلف الله فيها خيرا منه» رواه مسلم (٢).
وفى صحيحه أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا
الصفحه ٣٠٤ : ظلم أهل المدينة أو أخافهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس
أجمعين ، لا يقبل منه صرف ولا عدل» (٣) رواه
الصفحه ٣٠٥ : قبرى ، وفيها بيتى وتربتى ؛ فحق على كل مسلم زيارتها».
رواه الطبرانى
الصفحه ٣١٠ : .
وقد تقدم ما
يدل عليه من الأحاديث أو نقول الرواية الصحيحة : «فأنزلنى إلى أحبّ البقاع إلىّ ،
فأنزله
الصفحه ٣٢٢ : : «من استطاع منكم أن يموت فى المدينة فليمت ؛ فإنى أشفع لمن يموت فيها» (١).
وفى رواية : «من
أستطاع أن
الصفحه ٣٢٦ :
وفى رواية : «فهو
بمنزلة الرجل ينظر إلى متاع غيره».
وعن ابن عباس
رضى الله عنهما : أن امرأة شكت
الصفحه ٣٣٠ : المسمى بجواهر
الكلام.
وفى رواية أنس
بن مالك : «من زارنى فى المدينة محتسبا ؛ كان فى جوارى ، وكنت شفيعا
الصفحه ٣٣٢ : الأنصارى الأوسى.
ونقل ابن زبالة
أن النبى صلىاللهعليهوسلم كان يصلى نوافله إليها. وفى رواية : كان أكثر
الصفحه ٣٣٤ : صلىاللهعليهوسلم : «من وجد سعة ولم يفد إلىّ فقد جفانى» (١).
وفى رواية : «ما
من أحد من أمتى له سعة ولم يزرنى فليس
الصفحه ٣٤١ : المسجد ، فأتاها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فمسها فسكنت ـ وفى رواية أنس رضى الله عنه : احتضنها فسكنت