الصفحه ٦٤ : الله صلىاللهعليهوسلم لا رؤيا منام ، رواه البخارى (٣).
وقوله : (فِتْنَةً
لِلنَّاسِ) : يؤيد أنها
الصفحه ٦٦ : المنير» ، وقد ذكر الإسراء من طريق أنس ،
وتكلم عليه فأجاد وأفاد ، ثم قال : وقد تواترت الروايات فى حديث
الصفحه ٦٧ :
على ما وقع فى المسانيد. وإن لم تكن رواية بعضهم على شرط الصحة فحديث
الإسراء أجمع عليه المسلمون من
الصفحه ٦٩ : وقع فى رواية
الإمام أحمد.
وأخرجه مسلم فى
صحيحه عن أبى بكر بن أبى شيبة ، عن وكيع ، عن يزيد بن إبراهيم
الصفحه ١٠٩ :
حاشية المطاف وليس بينه وبين الطائفين أحد (٣). رواه أحمد وابن ماجه.
وروى عن المطلب
بن أبى وداعة : أن
الصفحه ١١٥ : مالك فى موطأه فى رواية مصعب
عنه.
وعن عكرمة بن
خالد قال : بينما أنا فى ليلة فى جوف الليل عند زمزم جالس
الصفحه ١٢٢ : رضى الله عنه وبناه الحجاج.
وفى رواية : فجاءت سحابة من نحو جدّة واستوت فوق البيت ، فمطرت حتى سال
الصفحه ١٢٦ : ضيعوا هلكوا» (١) رواه ابن ماجه.
ويروى أنه جلس
كعب الأحبار ـ أو سلمان الفارسى ـ بفناء البيت فقال : شكت
الصفحه ١٢٧ : يستغفرون الله تعالى لمن
طاف بها ويصلون عليه. رواه الفاكهى (١).
وعن جابر بن
عبد الله رضى الله عنه ؛ أن
الصفحه ١٣٣ : » رواه مسلم (٢).
ويحكى عن على
بن الموفق أنه قال : حججت فى بعض السنين فنمت ليلة عرفة فى مسجد الخيف
الصفحه ١٣٤ : رسول الله نرى الجهاد أفضل الأعمال أفلا نجاهد؟ فقال
: «لكنّ أفضل الجهاد حج مبرور». رواه البخارى
الصفحه ١٤٠ : » (٢).
وفى رواية أبى
داود والطبرانى والحاكم من حديث ابن عباس : «تعدل حجة معى» (٣) من غير شك
الصفحه ١٤٢ :
من بنى إسرائيل على ناقة ورقاء عليه عباءتان قطوانيتان» (١).
وفى رواية عنه صلىاللهعليهوسلم أنه
الصفحه ١٥٣ : .
(٣) أخرجه : أحمد فى
المسند ١ / ٣١٤ ، والمعنى : «ما يعرض له من مرض أو حاجة» كما فى رواية الديلمى.
(٤) أخرجه
الصفحه ١٦٦ : رواية ابن
ماجه ، عن أبى عقال ، قال : طفت مع أنس فى مطر ، فلما قضينا الطواف فصلينا ركعتين
، فقال لنا أنس