الصفحه ٢٤٩ : مالكا لنفسه أن لا يقع
فى محظور الإحرام ، ولا يرتكبه.
وقال الشافعى :
الإحرام من الميقات أفضل فى رواية
الصفحه ٢٥٠ : إحرامه إزار أو رداء على هذا الوجه واضبع هو وأصحابه رضى الله عنهم
(٢).
وفى رواية : أن
الاضطباع لم يبق
الصفحه ٢٥٢ : الحمد والنعمة لك
والملك ، لا شريك لك لبيك» (٢).
وفى رواية : «لبيك
اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك
الصفحه ٢٦٠ : رواية مثل قول الشافعى
، وفى رواية : هو مستحب غير واجب (١).
وإن لم يصعد
على الصفا والمروة فى السعى يجوز
الصفحه ٢٧٨ : ١ / ١٨٧ ، وقال : رواه الحاكم فى تاريخه من رواية أحمد بن صالح عن
عبد الله بن نافع عن مالك ، وذكره السيوطى
الصفحه ٣٥٥ :
قباء فركع فيه أربع ركعات كان ذلك عدل رقبة» (١) رواه الطبرانى.
ويستحب أن يدعو
بهذا الدعاء قبل
الصفحه ٣٧١ : : «أما علمت أن عجوة المدينة شفاء من السقم ،
وغبارها شفاء من الجذام» (٢).
وفى رواية ابن
زبالة : أقبل
الصفحه ٣٧٤ : : ما يجلس عليه ليكون مرتفعا.
(٢) ورد ذلك من روايات
كثيرة يدل مجموعها على أن للحديث أصلا : انظر فى ذلك
الصفحه ٣٧٥ :
وفى رواية : فى
نصف شعبان يوم الثلاثاء فى السنة الثانية من الهجرة صلاة الظهر ، كذا فى تاريخ
اليافعى
الصفحه ٣٨٥ :
مينا ، وقيل : إبراهيم.
وفى رواية :
صنعه غلام عمه العباس ـ رضى الله عنه ـ واسمه الصباح ، وقيل : كلاب
الصفحه ٣٩٩ : بمائة ألف صلاة ،
وصلاة فى مسجدى بألف صلاة ـ وفى بعض الروايات : كألف صلاة ـ وصلاة فى المسجد
الأقصى بعشرة
الصفحه ٤٢٩ : هذا قول النبى صلىاللهعليهوسلم ، فى الحديث الذى
رواه البخارى عن عبد الله بن عمرو : «بلّغوا عنى ولو
الصفحه ٤٣٩ : صلىاللهعليهوسلم.
والثالث : «وج»
، وهو واد بالطائف ؛ فإن هذا روى فيه أحاديث رواها أحمد فى المسند (٢) وليست فى
الصفحه ٥٠ : أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)(٣) قال الرواة : إن الله تعالى خلق موضع البيت قبل الأرض
بألفى عام وكانت ربذة
الصفحه ٦١ : (٢).
وقال أهل النقل
فى رواية أخرى : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لما كانت ليلة أسرى بى وأنا بين النائم