الصفحه ٤٢٦ : النار.
وصفوة الله من
بلاده بيت المقدس ، وفيها صفوته من عباده ، ومنها بسطت الأرض ، ومنها تطوى.
ويطلع
الصفحه ١٥٥ : فيه
؛ روى أبو يوسف عن أبى حنيفة ـ رضى الله عنهما ـ أنه واجب على الفور ، وهو الأصح
عنه ، وبه أخذ مالك
الصفحه ١٩٢ :
وفى عرفات
تكشف الحجب بيننا
فلم يبق فيها
للرسوم سوى العدل
ثم رمى
الصفحه ٢٦٠ : . وهذا السعى واجب عندنا وليس بركن.
وقال مالك
والشافعى : هو ركن لا ينوب عنه الدم. وعن أحمد روايتان : فى
الصفحه ١٧٥ : ١ / ٣٣٨
، وابن خزيمة (٢٧٢٧).
(٣) أخرجه : الأزرقى
فى تاريخ مكة ، وعزاه لأبى ذر.
(٤) أخبار مكة
للأزرقى
الصفحه ٣٧٠ : ).
(٥) أخرجه الديلمى فى
الفردوس (٤١٥٩) ، ابن النجار (ص : ٢٨) ، وعزاه فى الجامع الصغير (٥٧٥٣) لأبى نعيم
فى الطب
الصفحه ٤٧٦ : المسجد الحرام ...»
ابن عباس
١٥٨
«حسبك بفضل مكة أن فيها بيت الله
...»
ابن
الصفحه ١٨٧ :
سبقوه ، ولا يصارعهم أحد إلا صرعوه ؛ حتى رغبوا عن ماء زمزم فأصابهم المرض
فى أرجلهم. أخرجه أبو ذر
الصفحه ١٩٦ :
وعن جعفر بن
سليمان قال : خرجت مع مالك بن دينار إلى مكة ، فلما أحرم أراد أن يلبى سقط ثم أفاق
الصفحه ٣٥٦ : مروى عن مالك رحمة الله عليه (١).
ذكر ذرع مسجد قباء
اعلم أن طول
المسجد ثمانية وستون ذراعا وعرضه أيضا
الصفحه ١٢١ : )(٢) ، لحجه. قال ابن عباس فى تفسيره : يحن إليهم ، ولو قال
: فاجعل أفئدة الناس تهوى إليهم بدون «من» لحجه اليهود
الصفحه ٤٠٠ : ، وعزاه لأحمد فى مسنده ، والنسائى ، وابن ـ ـ ماجه ،
والحاكم فى المستدرك وصححه. وانظر : مجمع الزوائد
الصفحه ٢٥٩ : ، وعزاه للطبرانى فى الأوسط عن ابن مسعود.
وفيه : ليث بن أبى سليم ، وهو ثقة ،
لكنه مدلس.
(٤) المجموع
الصفحه ٤٧٥ :
«بات موسى مشتاقا إلى لقاء ربه
...»
ـ
٦٩
«بت ليلة فى المسجد بعد
الصفحه ٣٢٤ : : ابن ماجه
١ / ٤٥٢ ، أحمد فى مسنده ٣ / ٤٥ ، البخارى ٣ / ٧٠ ، مسلم ٩ / ١٠٤ ، الترمذى ٢ /
١٢٣ ، ابن حبان