الصفحه ٢٩٧ : وفاته خمس وعشرون سنة. (يراجع فى ذلك : طبقات ابن سعد ١ / ٦٢ ، السيرة
لابن هشام ١ / ١٥٨ ، سبل الهدى
الصفحه ١٨٥ :
__________________
(١) أخرجه : ابن ماجه
(٣٠٦٢) ، أحمد فى المسند ٣ / ٢٢٠ ، البيهقى فى السنن ٥ / ١٤٨ ، الحاكم فى المستدرك
(١٧٣٩
الصفحه ٣٥٧ : موسى ـ عليهالسلام ـ من اليهود ، فدخل به أحدا ، فمات هارون فدفنه فيه» (٥). ونقل ابن زبالة : فحفر له
الصفحه ٣٥٥ :
ابن عمر ـ رضى الله عنه ـ أن النبى صلىاللهعليهوسلم صلى إلى الأسطوانة الثالثة فى مسجد قباء التى فى
الصفحه ١٦٨ : والمقام من الجنة (١).
وعن ابن عباس ـ
رضى الله عنهما ـ أنه قال : ليس فى الأرض من الجنة شىء إلا الركن
الصفحه ٣٣٥ : .
وكان مالك بن
أنس ـ رحمه الله ـ يقول : أستحيى من الله تعالى أن أطأ تربة فيها رسول الله
الصفحه ٢٦١ : وتفكر فى ترددك بينهما كتردد العبد الخاطئ المذنب فى فناء حضرة مالكه
خاشعا متفرعا متذللا إظهارا لمحبته
الصفحه ٣٤٠ : صيغة السلام أم لا ؛ فإن
ذلك هو الأساس.
(٤) أخرجه : أحمد فى
مسنده ٢ / ٢٤٦ ، مالك فى الموطا ١ / ١٧٢
الصفحه ٤١٩ :
ولا يعودون إلى أن تقوم الساعة (١).
وعن أنس بن
مالك ـ رضى الله عنه ـ أنه قال : إن الجنة تحن شوقا
الصفحه ٢٤ :
* «حسن
الاستقصا لما صح وثبت فى المسجد الأقصى» لمحمد بن محمد التافلاتى الأزهرى الخلوتى
المولود فى
الصفحه ١١٥ : مالك فى موطأه فى رواية مصعب
عنه.
وعن عكرمة بن
خالد قال : بينما أنا فى ليلة فى جوف الليل عند زمزم جالس
الصفحه ١٣ : ذا مورد فى تلك
العجالة أسماء مشهور ما ألف عنهم ـ المطبوع منها والمخطوط والمفقود ـ حسب التسلسل
الزمنى
الصفحه ١٩٨ :
أنا القتيل
بلا ذنب ولا حرج
من مات فيه
غراما عاش مرتقيا
ما بين أهل
الهوى فى
الصفحه ٢٧٤ : (١).
وللشافعى فيه
قولان :
أحدهما : أنه
غير واجب ؛ وهو قول مالك اعتبارا بالمكى ، وعلى هذا لو تركه لا يجب عليه
الصفحه ٣٨٤ : عليه فسكن ، وقال له : «إن شئت أن أردك إلى الحائط الذى كنت فيه
كما كنت تنبت لك عروقك ويكمل خلقك ويجدد