الصفحه ٩ : عرفة».
ويسجل ابن هشام
الأنصارى ، عبد الله بن يوسف بن أحمد ، المتوفى ٧٦١ ه ، فى كتابه «تحصيل الأنس
الصفحه ١٧ : إبراهيم بن عبد الرحمن بن
إبراهيم الفزارى البدرى ، الملقب بابن الفركاح ، المتوفى سنة ٧٢٦ ه. حقق الكتاب
الصفحه ١٨ : المطرى ؛ عفيف الدين ، المتوفى
سنة ٧٦٥ ه ، (الضوء اللامع ، للسخاوى : ٦٤٣).
* «كتاب مثير
الغرام إلى
الصفحه ٢٠ : الكتاب ، بعد أن حققه ، مثلما نشر من قبل «باعث النفوس» ، فى
مجلة الجمعية الشرقية الفلسطينية OF Journal The
الصفحه ٢٨ : » (٢).
وختمت كتابى
هذا بقسم رابع مختصر فى ذكر فضائل قبر إبراهيم الخليل ـ عليهالسلام ـ وما يتصل بها ؛ لقوله
الصفحه ٣١٦ : كتابه المسمى ب «تنبيه الغافلين» مسندا إلى علىّ بن أبى طالب ـ
رضى الله عنه ـ أنه قال : لما نزلت (إِذا جا
الصفحه ٣٩٧ :
بنى داود وسليمان ـ عليهماالسلام ـ على ذلك الأساس (١).
وقال الإمام
الخطابى فى كتاب «الأعلام
الصفحه ٥ : ولو
كره المشركون.
وبعد : فهذا
كتاب «إيثارة الترغيب والتشويق إلى المساجد الثلاثة وإلى البيت العتيق
الصفحه ٦ : الحنفية (٢).
كان ذا فضل فى
العربية ومتعلقاتها وغير ذلك ، كثير التصدى للاشتغال والإفادة ، والنظر والكتابة
الصفحه ١٦ : نسخة كاملة من الكتاب ، ولكنه مستيقن من
وجود قطعة صغيرة فقط من المخطوطة فى مكتبة الأزهر الشريف ، وهى فى
الصفحه ٢٤ : ،
وقد طبع الكتاب فى القدس سنة ١٩٤٦ فى مطبعة اللواء التجارية.
* * *
الصفحه ٣٥ : هى عن بقعته على ما روى أنها دحيت من
تحته وهو أحد التأويلين لما ورد به الكتاب العزيز من تسمية مكة بأم
الصفحه ٣٨ : كتابه المنزل على نبى الرحمة فى مواضع شتى ؛ لأنها أحب البلاد
إلى الله تعالى ، وأشرف البقاع على وجه الأرض
الصفحه ٤٨ : كتاب السيرة : أن إسافا ونائلة كانا بشرين فزنيا داخل الكعبة ، فمسخا حجرين ،
فنصباهما قريش تجاه الكعبة
الصفحه ٦٣ : ، فقدّمنى وأمرنى أن أصلى بهم ركعتين ـ فى كتاب «المقتفى» : وفى طريق أنه صلىاللهعليهوسلم صلى بالأنبياء فى