الصفحه ١٩٧ : خاصة ، فتجلى على قلبه من سرادقات الغيب أشعة
أنوار الهيبة والإجلال ، فهام وتحير فى سطوة عظمة جناب جلال
الصفحه ١٩٠ : ملازمة رسم يدل على
باطن مقصود به تزكية النفس وتجلية الروح وإصلاح القلب ؛ لأن حقيقة التعبد : هو صرف
القلب
الصفحه ٢٨٣ : والسخط من الله تعالى وأقله نقصان نور المعرفة ، والمقت هو
موت القلب ، ومن مات قلبه زال عنه مولاه ، وحياة
الصفحه ٦٦ : قيل : فقد
قال تعالى : (ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى)(١) فقد جعل ما رآه للقلب وهذا يدل على أنها رؤيا نوم
الصفحه ٥٨ : شعرته ، وقد سمعته يقول من قصته إلى شعرته ـ قال : فاستخرج قلبى. قال : فأتيت
بطست من ذهب مملوءة إيمانا
الصفحه ٨٧ : سؤلى ، اللهم إنى أسألك إيمانا يباشر قلبى ، ويقينا صادقا حتى أعلم أنه لن
يصيبنى إلا ما كتبت لى ، والرضا
الصفحه ٢٠٧ : : رحمك الله أنا امرأة شريفة
ولى بنات عراة واليوم الرابع ما أكلنا شيئا ، قال : فوقع كلامها فى قلبى فطرحت
الصفحه ٢٧٥ : وما عندى فاغفر لى ذنوبى ، وتعلم حاجتى فأعطنى سؤلى ، اللهم
إنى أسألك إيمانا يباشر قلبى ، ويقينا صادقا
الصفحه ٦١ : قلبه وأشرح له صدره ، قال : فشق بطنى وغسله ثلاث مرات ، واختلف إليه ميكائيل
بثلاث طاسات من ماء زمزم فشرح
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «تنام عيناى وقلبى يقظان» ، فالله تعالى أعلم أى
ذلك كان قد جاءه وعاين فيه من الله ما عاين
الصفحه ٦٩ : قدس الله سره : شاهد الحق تعالى القلوب فلم ير قلبا أشوق إليه من قلب محمد صلىاللهعليهوسلم ، فأكرمه
الصفحه ١٣٢ :
وعن عمرو بن
العاص قال : لما جعل الله الإسلام فى قلبى : أتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت : يا
الصفحه ١٨٠ : حاجتى فاعطنى سؤلى ، اللهم إنى
أسألك إيمانا يباشر قلبى ،
__________________
(١) هو : أبو العباس
أحمد
الصفحه ١٨١ : ، ونزعت الفقر من قلبه ، وجعلت الغنى بين عينيه ،
وتجّرت له من وراء تجارة كل تاجر ، وأتته الدنيا وهى راغمة
الصفحه ١٩١ : عَرَفاتٍ فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ)(١) ثم الإسراع فى وادى محسّر : الوداد بين القلب