الصفحه ٧٦ :
الميزاب ، فقمت أنا والرجل خلفه ، فصلى ركعتى أسبوعه ، ثم استوى قاعدا ، فالتفت
إلىّ ، فقمت فجلست إلى جنبه
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوسلم هذا البيت خامس خمسة عشر بيتا سبعة منها فى السماء إلى
العرش ، وسبعة منها إلى نجوم الأرض السفلى
الصفحه ٨٨ : فجر الله به ماء معينا حتى انتهى إلى مكة ، فأقام بها ،
فعبد الله ـ سبحانه وتعالى ـ عند البيت ، وطاف به
الصفحه ٩٣ : إليه إلى يوم
القيامة (٣) ، والله أعلم.
__________________
(١) أخرجه : عبد
الرزاق فى مصنفه مرسلا عن
الصفحه ٩٤ : من
أقطار الأرض ، ويدعو عنده المكروب ؛ فقلّ من دعا هنالك إلا استجيب له ، وكان الناس
يحجون إلى مكة إلى
الصفحه ٩٥ : قال : بلغنا ـ والله أعلم ـ أن إبراهيم الخليل ـ عليهالسلام ـ عرج به إلى السماء ، فنظر إلى الأرض
الصفحه ١٢٠ : إلى جلاله ، وقال : (وَطَهِّرْ
بَيْتِيَ)(١).
كفى شرفا
أنّى مضاف إليكم
وأنّى بكم
الصفحه ١٢٢ : الميزاب فى
الحجر ، ثم عدلت إلى أبى قبيس فرمت بالصاعقة وأحرقت المنجنيق ، وأمسك الحجاج عن
القتال ، وكتب بذلك
الصفحه ١٣٠ :
إلى السماء الدنيا فيباهى بأهل الموقف ملائكة السماء ، ويقول : انظروا إلى
عبادى ، جاءونى شعثا غبرا
الصفحه ١٣٢ :
مظلمته» فلم يجب صلىاللهعليهوسلم إلى ذلك فى تلك العشية. فلما كان من الغد ، وقف صلىاللهعليهوسلم عند
الصفحه ١٤١ : الأزرق ، فقال : كأنى أنظر إلى موسى
هابطا من الثنية ، له جؤار إلى الله تعالى بالتلبية ، ثم أتى على ثنية
الصفحه ١٥٣ : : (فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ)(١) وقال تعالى : (وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ)(٢). وقال رسول
الصفحه ١٥٩ :
المسجد الحرام» (١).
والإشارة
بمسجده إلى مسجد الجماعة ، فينبغى أن يكون المستثنى أيضا كذلك.
وقال بعضهم
الصفحه ١٧١ : ، والأخرى إلى جنبها وهى أصغر منها ،
والثالثة إلى جنبها قدر حبة الدخن ، والآن فيه نقطة فى ناحية الباب أقل من
الصفحه ١٨٨ : الله صلىاللهعليهوسلم إلى سهيل بن عمرو يستهديه من ماء زمزم ، فبعث إليه
براويتين. أخرجه الأزرقى