الصفحه ٨١ :
الفصل التاسع
فى ذكر هبوط آدم عليهالسلام إلى الأرض وبنائه الكعبة وحجه وطوافه بالبيت
اختلف فى
الصفحه ٩٢ :
الفصل الثانى عشر
فى ذكر ما جاء فى البيت المعمور ورفعه من الغرق
عن مقاتل ،
يرفع الحديث إلى
الصفحه ١١٨ : أبو محمد عبد الله بن عثمان النحوى بالمغرب لبعض أهل تلك
البلاد فى الشوق إلى مكة شرفها الله تعالى
الصفحه ١٥٦ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم الفتح فقال : إنى نذرت أن أصلى فى بيت المقدس ،
فقال رسول الله
الصفحه ١٦٥ :
وأخبرنى زهير
بن محمد قال : الجالس فى المسجد ينظر إلى البيت لا يطوف به ولا يصلى أفضل من
المصلى فى
الصفحه ١٩٣ : الكريم موقف الوفود فى فناء الملك يلتمسون منه عوائده الجميلة ، ثم الإقبال
بعد ذلك إلى موقف الأبرار ومستقر
الصفحه ١٩٥ : المدعين الكذابين؟ يا مسكين طهر قلبك وأخلص نيتك إذا قصدت إلى جناب حضرة
عظمة عتبة بابه العظيم ؛ لأنه تعالى
الصفحه ١٩٧ : السلف الصالحين من المتعبدين
والمجاورين والمتوجهين إلى حرم الله تعالى الشريف
ومن دخل الحرم
من المحبين
الصفحه ٢٠٠ : ، ظهر ذلك من تصديقه بالقرآن ،
قال : فالتفت إلىّ ، وقال : هداك الله كما هديتنى إلى الرزق ، فتحيرت من شأنه
الصفحه ٢٠٢ : فى الحجر واستندت إلى جدار الكعبة أبكى وأقول :
كم أحضر هذا البيت الشريف ولا أزداد فى نفسى خيرا ، فبينا
الصفحه ٢١٠ :
البارحة ها هنا ، فاشتهيت أن أطوف بالبيت ، فمضيت إلى البيت فطفت بالبيت ، ثم جئت
إلى زمزم لأشرب من مائها
الصفحه ٢١٩ :
حتى هموا بالقتال ، فاجتمع رأيهم أن يتحاكموا إلى أول داخل من باب المسجد ، فكانوا
منتظرين فإذا هم كذلك
الصفحه ٢٢٨ : عشر ذراعا وثلث ذراع ، ومن خارجها تسعة عشر
ذراعا وربع ذراع.
وذرع دائرة
الحجر من داخله من الفتحة إلى
الصفحه ٢٤٣ : الأول.
ثم اعلم أن
تمام التوبة وقبولها موقوف على إرضاء الخصوم برد المظالم إلى أصحابها ، وقضاء
الديون
الصفحه ٢٥٨ : غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، ويحشر يوم
القيامة من الآمنين» (٢).
فإذا أراد
السعى عاد إلى الحجر