الصفحه ٢٧٤ : ـ وقيل : يرجع إلى الملتزم ثم يأتى إلى زمزم ، والأول
هو الأصح. ويشرب من مائها ، وإن نزع الماء بنفسه من غير
الصفحه ٣١٦ : كتابه المسمى ب «تنبيه الغافلين» مسندا إلى علىّ بن أبى طالب ـ
رضى الله عنه ـ أنه قال : لما نزلت (إِذا جا
الصفحه ٣٣٤ : المدنى الهاشمى محمد بن عبد الله بن عبد المطلب خاتم
الأنبياء والمرسلين صلوات الله عليه وعلى آله وصحبه
الصفحه ٣٤٤ :
والليلة ألف ركعة ويصوم الدهر ـ قال : بت ليلة فى المسجد بعد ما خرج الناس
منه ؛ فإذا برجل قد جاء إلى
الصفحه ٣٥٩ : طعن فيه حمزة ، ويقال : مشى إلى هناك ثم صرع.
وهناك عين ماء.
والمسجد الآخر
: شمالى هذا المسجد على شفير
الصفحه ٣٦٦ : عليه الخضرة ، وهو طيب عذب.
ومنها : بئر
البصّة : وهذه قريبة من البقيع على يسار السالك إلى قباء فى
الصفحه ٣٨٣ : صلىاللهعليهوسلم يخطب يوم الجمعة إلى جنب جذع مسندا ظهره إليه ، فلما
كثر الناس قال : «ابنوا لى منبرا» فبنوا له وكان
الصفحه ٣٨٤ : عليه فسكن ، وقال له : «إن شئت أن أردك إلى الحائط الذى كنت فيه
كما كنت تنبت لك عروقك ويكمل خلقك ويجدد
الصفحه ٣٩٨ :
الفصل الثانى
فى ذكر شد الرحال إلى بيت المقدس وفضل إتيانه وإسراجه
وعن أبى سعيد
الخدرى ـ رضى
الصفحه ٤١٣ :
إلى السماء ، فألهمنى الله تعالى أن قلت : نحن بموضع عرج منه ربى ، فصليت
بالنبيين ، ثم عرج بى إلى
الصفحه ٤٢٥ : ،
وقال : يا رب وأسألك لمن جاء إلى هذا البيت لا يريد إلا الصلاة فيه أن تخرجه من
ذنوبه كيوم ولدته أمه. قال
الصفحه ٤٣٦ : » (١).
ولهذا لم تكن
الصحابة يسافرون إلى شىء من مشاهد الأنبياء لا مشهد إبراهيم الخليل ـ عليهالسلام ـ ولا غيره
الصفحه ٤٦٣ : الله صلىاللهعليهوسلم
ولأكونن معه ...».................................... ٣٦٤
«لا إله إلا الله
الصفحه ٥ : مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى)(٢).
وحظر رسول الله
صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٨ :
وقفة مع الكتاب
لقد قسم
الخوارزمى مادة كتابه إلى أربعة أقسام ، كل قسم يحمل عنوانا لمادته ، ويحوى