الصفحه ٤١٩ :
ولا يعودون إلى أن تقوم الساعة (١).
وعن أنس بن
مالك ـ رضى الله عنه ـ أنه قال : إن الجنة تحن شوقا
الصفحه ٤٢٠ : القربان فى بيت المقدس.
وتهبط الملائكة
كل ليلة إلى بيت المقدس.
وأوتيت مريم ـ عليهاالسلام ـ فاكهة الشتا
الصفحه ٤٤٢ : الخضر ولا أنه أتى إلى النبى صلىاللهعليهوسلم ؛ فإن الصحابة كانوا أعلم وأجل قدرا من أن يلتبس
الشيطان
الصفحه ١١ : التى دفعتنى إلى أن أذيّل وأزيّن الكتاب برسالة شيخ الإسلام ابن تيمية «زيارة
بيت المقدس» لما حوته من درر
الصفحه ٥٥ : ونفك العانى ، قال الله تعالى : (أَجَعَلْتُمْ
سِقايَةَ الْحاجِ) إلى قوله : (وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ٥٨ : : فشق ما بين هذه
إلى هذه ـ وقال قتادة : فقلت للجارود وهو إلى جانبى : ما يعنى به؟ قال : نقرة نحره
إلى
الصفحه ٨٣ : إلى
شىء من الجنة ؛ لأن من نظر إلى شىء من الجنة وجبت له ، والأرض يومئذ طاهرة نقية لم
تتنجس ، ولم تسفك
الصفحه ١٠٢ :
من تحت النجوم السبعة ، ومن بين المشرق والمغرب إلى منقطع التراب من أقطار
الأرض كلها : لبيك داعى
الصفحه ١٢١ : الثالث
: وهو أهذب منهما مذهبا وأرق واصفى مشربا ؛ أنه جاء فى الحديث : «أن الله تعالى
ينظر إلى الكعبة ليلة
الصفحه ١٢٣ :
الجانب الغربى ؛ ظنّا منه أن الحج ينتقل إلى الكوفة ، ثم حمل إلى هجر سنة
سبع عشرة وثلثمائة (١) وبقى
الصفحه ١٤٣ :
ونحر سبعين بدنة كان ساقها معه هديا ، ورجع إلى المدينة ، ثم توجه فى السنة
القابلة إلى مكة معتمرا
الصفحه ١٨٥ : إلى المصحف ، والنظر إلى الكعبة ،
والنظر إلى وجه الوالدين ، والنظر فى زمزم ـ وهى تحط الخطايا حطّا
الصفحه ١٩١ : عنه ـ فى هذا المعنى عند الكعبة : يا أيها الناس ، أنا
جندب بن الغفارى ، هلموا إلى الأخ الناصح الشفيق
الصفحه ٢٠٧ : : فحدث عنه أنه قال : ورد الحاجّ فى بعض السنين إلى بغداد فعزمت على الخروج
معهم إلى الحج فأخذت فى كمى
الصفحه ٢٠٨ :
عنى ، فلم يزل يراجعها الكلام إلى أن تعرف منزلها ، ثم انصرف فحمل معه نفقة
وكسوة وزادا على بغل وجا