الصفحه ٦٣ :
بك وبأمتك.
ثم جاوزناهم
حتى انتهينا إلى باب المسجد ، فأنزلنى وربط البراق بالحلقة التى كانت تربط
الصفحه ٨٤ : الملائكة بعثه الله ـ تعالى ـ إلى الأرض إلا أمره بزيارة البيت ، فينقضّ من
تحت العرش محرما ملبيا حتى يستلم
الصفحه ٩٩ :
ويروى عن
الشعبى أنه لما بنى ساقا قال لإسماعيل : ائتنى بحجر ، فذهب إسماعيل إلى الوادى
يطلب الحجر
الصفحه ١١١ : : «ما أطيبك من بلد ، وأحبك إلىّ ، ولو لا أن قومى
أخرجونى منك ما سكنت غيرك» (٣).
وعن عبد الرحمن
بن سابط
الصفحه ١١٧ : بين الركن والمقام إلى زمزم وإلى الحجر قبر تسعة وتسعين
نبيا كلهم جاءوا وجاوروا فيها ، فقبروا هنالك
الصفحه ١٥٤ : )(١).
قال : هو مؤمن
مات ولم يحج فيسأل الرجعة إلى الدنيا ؛ وما ذاك إلا لما يجده من الحسرة والندامة
ويحل به من
الصفحه ١٩٠ :
الفصل الأربعون
فى ذكر أسرار الحج والحكمة الإلهية الأزلية
فى ضمن الإشارات التى تتعلق بها
الصفحه ٢٦٢ : ؛ يتوقع له الرحمة والمغفرة
، ويخرج من مضيق عالم الكربة إلى فضاء عالم المغفرة كما رحمها الله تعالى وفرّج
الصفحه ٢٦٤ :
أنه قال : «أكثر دعاء النبيين قبلى ودعائى يوم عرفة : لا إله إلا الله وحده
لا شريك له ، له الملك وله
الصفحه ٢٦٦ :
إلى الله تعالى فى أن يتحمل عنهم المظالم والتبعات ، فلم يلبث صلىاللهعليهوسلم أن تبسم ، فقال له
الصفحه ٢٨٥ : ، ولهذا قال بعضهم : إذا كنت فى بلدك وقلبك مشتاق إلى
الكعبة ومتعلق بها خير من أن تكون أنت فيها وقلبك فى بلد
الصفحه ٢٩٠ :
الصفا فى جانب الحجر الأسود ومنه يصعد إلى الصفا.
والصفا والمروة
جبلان يصعد عليهما من يسعى ، ولم يكن
الصفحه ٣٣٨ : فاستغفر لنا إلى ربنا
، واستقل لنا من ذنوبنا ، وإن لم نكن لذلك أهلا فأنت أهل الصفح الجميل والعفو عن
المسيئ
الصفحه ٣٤٣ : ما ذقت شيئا ، فتقدمت إلى القبر المقدس وسلمت
على النبى صلىاللهعليهوسلم وعلى أبى بكر وعمر رضى الله
الصفحه ٣٨٦ : إلى مروان ـ وهو عامله على المدينة ـ أن ارفع المنبر عن الأرض وزد فيه
، فدعى النجارين فرفعوه عن الأرض