الصفحه ٢٢٣ : ؛ فإن الصريخ يأتيه بأن ذا السويقتين الحبشى قد سار إلى
البيت يهدمه ، فيبعث عيسى عليهالسلام إليه.
وقال
الصفحه ٢٢٦ : : الأمر فيها إلى الإمام يصرفها فى بعض مصارف بيت المال بيعا وعطاء
، واحتج بما رواه الأزرقى فى كتاب مكة : أن
الصفحه ٢٣٣ : مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ) حتى بلغ إلى
قوله : (لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ)(١).
وجعلت أم
الصفحه ٢٣٤ : ذرع
زمزم من أعلاها إلى أسفلها ستون ذراعا ، وفى قعرها ثلاثة عيون : عين حذاء الركن
الأسود ، وعين حذا
الصفحه ٢٣٥ : وحواليها (١)
روى عن الحسن
البصرى رضى الله عنه يرفعه إلى النبى صلىاللهعليهوسلم أنه قال : يستجاب الدعا
الصفحه ٢٣٦ : بن سوّار ، ضعيف (التقريب ١ / ٧٩). وعزاه المحب الطبرى إلى أبى سعد فى
شرف النبوة (القرى : ٥٣٩
الصفحه ٢٣٨ : يدى رسول الله فسألها عما تريده ، ثم أمرها فرجعت حتى انتهت
إلى موضعها (١).
والمسجد الذى
بأعلى مكة
الصفحه ٢٤٥ : : أستودع الله تعالى ما فى بطنك ، وذهبت
ثم قدمت فلما وصلت إلى دارى فإذا الباب مغلق ، فقلت : ما فعلت فلانة
الصفحه ٢٤٦ :
فمضيت إلى قبرها وبكيت ، فلما جن الليل قعدت مع بنى عمى أتحدّث ، فارتفع من
قبرها لهب نار ، فقلت لبنى
الصفحه ٢٤٧ : : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً)(٢) إلى آخر الآية ؛ لقوله عليهالسلام : «أمان
الصفحه ٢٥٣ : روى : أن النبى صلىاللهعليهوسلم زاد على ذلك فى بعض الأحيان وقال : «لبيك إله الحق لبيك
لبيك حقا حقا
الصفحه ٢٥٥ : تعالى سابقة على غضبه كما قال تعالى : «أنا الله لا إله
إلا أنا سبقت رحمتى غضبى» وقوله عزّ وعلا
الصفحه ٢٥٧ : تستقبله ؛ فقد كفيت ما
مضى. ويشفع فى سبعين من أهل بيته» (٢).
وكان أحب
الأعمال إلى رسول الله
الصفحه ٢٦٠ :
البصرى رضى الله عنه يرفعه إلى النبى صلىاللهعليهوسلم : «كعدل سبعين رقبة من ولد إسماعيل
الصفحه ٢٧٧ :
بصوت هاتف يقول : ويحك هذا عظام جمل قد سعى إلى مكة عشر مرات كيف تحرقها
بالنار؟!
فانظر يا أخا