الصفحه ١٦٠ : البيت أسبوعا ، لا أقول فيه هجرا ، وأصلى ركعتين بعده ؛ أحب إلىّ من أن
أعتق طهمان وضرب بيده على منكبه
الصفحه ١٦١ : النبى صلىاللهعليهوسلم يقول : «من طاف بالبيت سبعا ولا يتكلم إلا بقوله :
سبحان الله والحمد لله ولا إله
الصفحه ١٦٢ :
؛ كأنى أنظر إلى رجل من الحبشة أصيلع أفيدع جالس عليها يهدمها حجرا حجرا» (٦)
وقال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٩ :
الخدرى ـ رضى الله عنه ـ قال : خرجنا مع عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ إلى مكة ،
فلما دخلنا الطواف قام عند
الصفحه ١٧٠ : ) وعزاه إلى أبى طاهر المخلص فى فوائده.
(٢) أخبار مكة
للأزرقى ١ / ٣٢٤.
(٣) أخرجه : عبد
الرزاق فى مصنفه
الصفحه ١٧٧ : عمر بالجنة (١).
وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إن خير البقاع وأقربها إلى الله تعالى ما بين
الصفحه ١٨٦ : الله صلىاللهعليهوسلم : إنى قد وجهت إلى أرض ذات نخل ولا أحسبها إلا يثرب ،
فهل أنت مبلغ عنى قومك ؛ لعل
الصفحه ١٨٧ : حجارة الحرم وترابه إلى الحل (٤).
ثم التوضؤ من
ماء زمزم والاغتسال به من غير جنابة لا يكره ، وبه قال
الصفحه ١٩٦ :
وعن جعفر بن
سليمان قال : خرجت مع مالك بن دينار إلى مكة ، فلما أحرم أراد أن يلبى سقط ثم أفاق
الصفحه ٢٠١ : تعالى تتكلمين فى مثل هذا المكان بمثل هذا الكلام ،
فالتفتت إلىّ وقالت : يا جنيد :
لو لا التقى
لم
الصفحه ٢٠٣ : النار (٣).
قال بعض
الصالحين : كنت عاهدت الله أن لا أنظر إلى حسان الوجوه ، فبينا أنا فى الطواف وإذا
أنا
الصفحه ٢١٧ : ١ / ٢٤٥ ، وعزاه إلى الجندى ، الديلمى (٤٨٥١). وفيه : محمد بن زياد
اليشكرى الجزرى صاحب ميمون بن مهران الفأفأ
الصفحه ٢١٨ : رأوا ذلك اجتمعوا عند
المقام واتفقوا على أنهم لا يدخلون فى بنائها من كسبهم إلا طيبا حلالا ، وعجّوا
إلى
الصفحه ٢٢٠ : بهدمها وتجديدها ، وأشار ابن عباس وغيره
بتركها على حالها. فعزم ابن الزّبير على هدمها ، فخرج أهل مكة إلى
الصفحه ٢٢٢ : وردها إلى بناء ابن الزّبير فقال مالك : أنشدتك الله
يا أمير المؤمنين لا تجعل هذا البيت ملعبة للملوك لا